مساء الخير
بصراحة
لم أتعرف على وزارات ممكلتي الغالية وأفهم تفاصيلها من ذي قبل كهذه السنة المليئة بالمفآجات 
ذلك للظهور المتكرر لهن على صدور التحليل ولما اراه من التخبط وذرات الفشل الإداري الذي عرفني عليهن أكثر وأكثر .
في سنة فريدة من نوعها من كُل صوب
عايشة لوحدي- بريدة
أكد مصدر خاص بخروج أحد المعارف بعد المجازفة الأقوى من نوعها في تاريخ حياته ذلك لإختياره مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة مكاناً لإجراء عملية الزايدة ، حيث سُجل خروجه معافى تماماً وعلى قيد الحياة دون أي مضاعفات تُذكر ، وفي سابقة كهذه عبر للمصدر عن عدم تصديقة بذلك حيث كان يشك
بعودته إلى الحياة مجدداً ، يقول ن .ك أن المستشفى يستحق صفقة كبيرة
لهذا الإنجاز الذي تلا إخفاقات متكررة على مدى أكثر من سنتان متتاليات في
الأخطاء الطبية ، المصدر هنأ ن.ك بالسلامة وتمنى له دوام الصحة .
خبر يستحق النشر ذلك لأنه معجزة رائعة وإنجاز يجب أن تفتخر به المنطقة
، بعد أن أصبح الكُل يهرب إلى مستشفيات المناطق الأخرى الأهلية .
وفي دراسة صغيرة خاصة بعايشة لوحدي ، ومع القليل من التوقع لما سيحدث جراء الزيادات في الكوادر الطبية ودارسي الطب ، فإنه تدهور قادم لمستشفياتنا بحثاً عن وضع مادي جميل من قبل شريحة كبيرة من المجتمع ،نتيجةً لأن وطني
يستخدم السلاح الأبيض في الجذب للتخصصات النادرة وهذا ما يجعل ) الكل ليس في مكانه الصحيح (.........
ماهو القادم ...
هل سيقبل على الطب من هو ليس بأهلٍ له ..
ذلك للمزايا القادمة ، ولأن بلدي يفتقد التنوع على مر الأعوام
حينما تُعلن الكثير من الوظائف إستهلاكها ...
آرائكم