سامي الجابر إسم لامع و ساطع في الكرة السعودية و العربية و العالمية
سامي الجابر صال و جال في الملاعب حتى إستحق الإشادة به من الفيفا ومن بعض المجلات الأوروبية المخصصة للرياضة
الإعلاميوون الأوربيون لا يعرفون مدى التنافس بين سامي و ماجد ولا يعرفون هلال أو نصر ولكن قالوا حقيقتهم واشادوا بسامي عبد الله الجابر
ولكن المصيبة تأتي في إعلامنا المتميز نوعاً ما ويأتي بعض الكتاب ويقلل من شأن سامي و ما وصل له من إنجازات محلية و عالمية
وهو من المفروض أن يشجع اللاعب السعودي الذي له صدى خارج المملكة
ولكن التعصب أعمى الإعلاميون ولا يرون إلا الاعب الموجود في النادي الذي يشجعه سواءً نصر أو أهلي أو شباب أو إتحاد
هذا اليوم وعبر برنامج مصطفى الآغا ((صدى الملاعب))
أتى تقرير عن الألقاب لبعض الاعبيين حتى وصل التقرير إلى المقارنة بين سامي الجابر و ماجد عبد الله ومن هو <<الأسطورة>>
وأستضاف البرنامج : عدنان جستنية ((الإعلامي الإتحادي المتعصب))
وتكلم عن هذا الموضوع
وأختار لقب الإسطورة لماجدة عبد الله ((وهذا حق له أن يختار ما يريد))
ولكن يصل به إلى إجحاف حق سامي الجابر ولم يعطيه حقه من الإنجازات
ويتكلم عن سامي وكأنَّ سامي مبتدأً قبل يومين في عالم الكورة !!!!!
ما أريدهـ هنا
أن تختار ما تريد من الاعبيين للقب الاسطورة ولكن ترك التعصب الأعمى كما حصل لعدنان جستنية وعدم إجحاف حق الأخريين حتى لو كان سامي الجابر ..