[size=5]
كل يسعى لمصلحته التي يقرها الكل لا جدال ..
أراك وتراني ( أكاسر البائع ) حبا في عدم الإهدار وللإبقاء على بعض المطلوب من قيمة البضاعة .
جميل - عند البعض - أن تجد ذاك وتلك لا يأخذ سلعة يريدها إلا بعد الفحص والمحص ( وبلع الريق ) أكثر من مرة ..
والأجمل من ذلك - عند الجميع - أن نجد التنافس بين ( أكوام ) الباعة وبين ( الشركات بأنواعها ) حتى يستفيد المستهلك ولو نزرا , ولا أدل على ذلك إلا شركات الاتصالات ( موبايلي وزين والاتصالات ) فقد
تلاسنت حتى ظهر الحظ لنا يعلوه الغمام مرة والغبار مرااااات ..
الأمثلة كثيرة ولكن مايهمني كشاب ( عزووبي ) مثل غيري هو عدم وجود المنافس الند القوي لشركة ( مالك إلا بنت بلادك فاخطبني )..
طبعا أكيد البعض (بيقولوا نريد شركات يعني نساء من الخارج علشان تنافس السعوديات ويقل المهر )
ولايزعلن البنات علي تراني معهن
الجواب ( على لسانين أحملهما ) :
1- رائع أن يكون التنافس بينهن فتجد - بوفرة وسهولة - بنات سوريات أو مصريات أو نحوهن وفي المقابل سعوديات .. حتى يكون حلا للمهر الذي أثقل الكثير وحلا للعنوسة التي لبسته - بكل ألم - الكثيرات من أخواتنا .
2- الجواب الذي يحمله الاتجاه الآخر هو :
لا لا للشركات ( يعني البنات الي من برا) لاااانريدهن ولو أثقلنا المهر ,لانريدهن ولو صرخت من آلام العنوسة , ولو بكت أمي وناح أبي .
بانتظار آرائكم لنخرج بالحل المفيد لبناتنا وأبنائنا والمجتمع بأسره.