صدقت يا ولد الهدية..
نحن نطالب بسوق خضار آخر في الشمال, وحق لنا, لكن صدقني, لن يُطالب أحد البتة بسوق ماشية آخر في الشمال.
الأمانة الموقّرة أعادت النظر في موقع المنتزه المزمع إقامته مقابل ميدان الفروسية, والسبب هو قربه من مدينة الأنعام التي تبعد عن المكان المفترض حوالي 4 كيلومتر. هذا يعني أن الأمانة تراعي حاسة الشم لرواد المنتزه الذين سيأتون ربما عدة مرات في السنة, ولا تلقي بالاً لسكان الأحياء الدائمين في الوسيطى والقاع والأبراج وخب القبر الذين منازل بعضهم تبعد أقل من كيلو واحد (في القاع مثلا) وحتى خمسة كيلومترات (خب القبر) !
لكن لو نظرنا في الجانب المشرق لوجود السوق شرقا, لوجدنا أن في وجوده هناك احتمال انتعاش سوق العقار هناك, المريض في بعض الأحياء
.
تناقض مالنا إلا السكوت عليه ... 