|
|
آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته
●● يآهلآ و مرحبآ فـيكم حبآيبي ●●
من شآطئ آلمرجآنة إلى آقصى حدود كآمبلآ ,,
ليديز آند جيرمن ,,
غآلبآ مآنسمع عن قصص وروآيآت منذ قديم آلآزل بدآية من آلملك شهريآر ونهآية بقصص آلجنيآت آلثلاث آلخرآفيه ,,
آمآ قصتي لكم فستمتزج بين آلخيآل وآلخرآفه وآلحقيقه وآلكبر بعض آلشئ وآلخربطه آيضآ ,,
فآنهمكو في آلقرآءة دون آلرجوع للمعنى حتى لآ تحآسبوني على زلآتي آلمنطقيه وآلحرفيه فآلمقصد مضيعة وقت لآ آكثر ,,
في آلآسآطير آلشرقآوية آلممتزجه شئ مآ مع آلنجديه وقليل من آلشآميه ,,
آمآ في آلشمآليه وآلجنوبيه وآلغربيه لآ آعترف بهآ آطلآق حيث هي خآرج حدود مخيلتي إلى آلآبد ,,
لآ آدعي هنآ إلى عنصرية عرقيه آو جذريه آو حتى كسريه ولآكن هذه هي حقيقتي لمن يحآول آن يفهمهآ ,,
إحدى بنآت جلوية آلآحدى عشرة آللوآتي يجبن شوآرع آلآنوآر ويحملن آروآحهن فوق آلآسوآر وصولآ إلى سآحآت عقربيه تحت آلآنظآر ,,!!!!
حتى يصبحنآ جنبآ إلى جنب مع فآرس آلآنوآر ويصورن له بآنهن دآشرآت لآ يشق لهن غبآر ولآكنهن جميلآت لآمظآهر بل آروآح ,,
فهآ آنا بينكم آدلي بآعترآف لم آدلي به لآحد منذ ذلك آلحين ,,
فآلجميع يعلم بآن كل طرق آلعآلم تؤدي إلى قلب فآرس فهي آلمكآن آلوحيد آلذي لآيتردد في نهر آلعوآطف آلذي يعبر عن حيآته ,,
فعندمآ كآنت آلحيآة جميلة وهآدئه كآن ينتظر نورآ يخرج آليه كل لحظه ,,
فعندمآ يظهر ذلك آلنور سرعآن مآ يتلآشى في بدآية آلآمر لم آعلم مآ هو سبب آختفآئه بهذه آلسرعه ,,
فعندمآ تعمقت في هذآ آلنور آستطعت آن آعرف سبب آختفآئه بكل بسآطه فقد كآن خجلآ لآ آكثر ,,
مرت آلآيآم وآلشهور وآلسنين على ذلك آلنور آلذي يضئ له دربه فكآن حينهآ آسعد آنسآنآ على هذه آلمستديرة ,,
حتى حينمآ كنت في آلغربه كنت آرى جميع من حولي ذلك آلنور آلذي آختطفني وآودى بي بعيدآ عن ضجيج آلحيآة ,,
فقد مكثت شهورآ بعيدآ عن ذلك آلنور ولآكن عندمآ رجعت فقد رآيته قد ملآء آلدنيآ نورآ وبهجة بعودتي ,,
فآقسمت له آن لآ آبتعد عنه مهمآ كلفني آلآمر حتى ولو كآن ذلك على حسآب مستقبلي ,,
مرت آلآيآم بنآ سريعآ وفي يوم مشؤوم قرر ذلك آلنور آلسفر مع آهله لزيآرة آقربآئه
في خآرج حدود آلوطن ولآكن آلموت كآن ينتظره في آلطريق ,,
في حآدثة لم يشهد مثلهآ ذلك آلطريق فقد كآن آلضحيه ذلك آلنور آلذي آنطفى
بين ليلة وظحآهآ ,,
آرتطمت به زوآيآ آلآبوآب فحصل له نزيف دآخلي وآرتطآم قوي في مقدمة آلرآس ممآ جعلت حآلته ميؤوس منهآ ,,
بعد نقله للمستشفى بلحظآت آخذ رب آلعبآد آمآنته فقد كآن يومه آن يفآرق آلدنيآ بعيدآ عن آرضه ووطنه وآحبآئه ,,
عندمآ تفجع بخبر عن آقرب روحآ كآنت تسكنك ,,
عندهآ تصبح آلدنيآ ظلآمآ دآمس فلآ ترى شئ حولك ,,
عندهآ تحآول آن تنهض فلآ تستطيع وتحآول تحريك آعضآئك فلا تقدر ,,
فتصبح آلدنيآ في عينيك لآ شئ سوآء آيآم معدوده وستفآرقهآ ,,
حينهآ آصبح آلموجود معدوم ,,
لآيهمه آلتفكير في آلمستقبل فآلآيآم في نظره آصبحت سوآء ,,
لم يكن في حيآته آسيرآ فقد كآن آمير ولآ زآل آميرآ ,,
نعم آيهآ آلنور كنت تنظر له آميرآ فلم يكن آحدآ يضآهيه في حضرته ,,
قد وعدك آن يكون آميرآ طيلت حيآته ولآكن لم يستطيع آن ينسى ذلك آلنور آلذي لطآلمآ كآن آسيرآ له ,,
لآ آستطيع آلكتآبه هكذآ فآني آصآب بجمود ذهني حينهآ يشرد عقلي بعيدآ فلآ آستطيع آلآستمرآر ,, عذرآ ,
قد تعلم من هذه آلدنيآ كيف تكون آلسعآده هو آن تنظر إلى كل روآئع آلدنيآ دون آن تنسى من كنت بصحبته ,,
إلى كل من يعتقد آن آلآسر له معنى وآحد فهو مخطئ ,, فآلآسر له عدة موآطن ..
لآ يهم آن لم يفهمني آحد فآنآ نفسي لم آفهم نفسي حتى آلآن ...
قد آكتب آلروآية كآمله في يوم من آلآيآم .. لآآعلم ,,
أهدآء كآن ولآزآل يهدى إلى هذآ آليوم ,,
آخر آيآم آلصيفيه وآلصبيه شويه شويه
وصلت ع سآحة ميس آلريم وآنقطعت فيهآ آلعربيه ,,
آخر آيآم آلمشآوير .........
آنتهى آلوقت ,,,,.
●● آورفـےوآر ●●
|
|
][¤©§• بدون عنوآن •§©¤][
.
العرض العادي
