هذا موقف حصلي فيه ضحك وقهر
أيام ماكنت في ثاني متوسط كنت في مركز صيفي ونصلي المغرب وكان جنبي واحد دبي وطويييييييييييل وكنت صغنطووط عنده يعني راسي واصل نص مخباته الي بالجنب تخيلتوا يعني مو صفر واحد لالا عمووود و فاصلة عشرية من صغيري عنده
المهم الرجال مرة سمين وحنا بالصلاة بدا يمغط ربزته وتصرقع بطنه وعلى هالحال الحقيقة جاز لي الصوت دخلت جو معه وهو المسكين من الحر فيه حرقان وطول الصلاة مغط هالربزة وصرقعة الركعه الاخير ة قلت لازم اجرب الصوت وياحسرة من صغري ذيك الأيام أميميتي حاطه بربزتي مشبك على شان ما يطيح السروال المهم مغطت أبو جد الربزة من قوة المغطة بغيت أطيح من قدام وصرقعة وجازتلي لكن صوتها مافيه صدى مثل الدب ومرة ثانية ويوم جيت المرة الثالثة أثر يد الدب جاية تمشي ألف واصبخن مع صدري وكتفي وتبعرصت ويوم سلمنا قالي ما تستحي توذي الي يصلون أشغلتهم وبغيت أصيح من القهر وفشلن