سلآم من الله عليكم ,,,
هنـآ ستكون وقفآت ,, كل مآيجول بخآطر ,, سطآم
وكل محطة سيمر بهآ my heart
,
,
مدخل : حين نعشق نكون خارج النطاق !
لم أعُد في ذات المكان هُنا
أنا هناك أسكن مُدن الحُب
في زمنٍ ( أسميته الأميرة )
ما زلت و سأبقى أعيش تاريخاً
خارج نطاق الأبجديات !
حروفٌ أُخرى من زمنٍ آخر
أكتبها .. أنطقها
و لذة الحُب تسكنني
تسكنها !
أميرةٌ هناك زينت عرش المدينة – ذاتها –
و عطرت الزمان عِطرها الخزامى
و كساءها وردٌ !
سحابٌ في سماء المدينة .
رذاذُ عِشقٍ تسيدته هي
ضبابٌ و بخارات ماءٍ
خُلقت من شهد السيدة !
و أعتلت قِمم الأشياء
كرات ثلجٍ من بقايا الرذاذ !
يا زمن الأميرةِ المُبجل
حدثهم عن ألوانك
ورديٌ أنت
ماءيٌ أنت
دعني لبرهة أحدثهم أنا عنك
دعني أحدثهم عن سحرٍ
سكن قلبي
و آخر يكتنفُ فكري
" هي إمرأةٌ أخرجتني من نطاق الأمور العادية "
حتى بدا لي المكان الذي تبادلني فيهِ
هي الأنفاس الطاهرة
جنةٌ من حرير
قصةٌ تشبه الربيع
تصفُ الماء ( هي )
و تصفُ الأرض ( أنا )
لا شك تدركون حاجة الأرض للماء
نبضها .. فاتنةُ نبضي
يسكن أعماقي
حيثُ هي تقطنُ ساكنتي
و هناك أمارس معها طقوساُ
تشبهُ ألوان الطيف السبعة
و هي ثامنةُ الألوان
" و مازلتُ أبحثُ عن أبجديات أخرى تصف الزمان و المكان و الأميرة "
العرض الشجري