وفي المقابل على سبيل المثال افغانستان والشيشان والصومال
تهدم فيها المساجد ويمزق فيها كتاب الله وتنتهك فيها الاعراض
وتقتل فيها الانفس البريه
اليس هذا ما تدعو اليه تلك الاقلام الحاقده والافكار الهادمة
والاعمال الشريره.. تحت ما يسمى الستار الديني
السؤال هل هناك دين غير دين الله
هل هناك امن اعظم من الامن الذي نعيشه
ام ان للامن والايمان طغاء هذا سببه
انتظركم...
دمتم بود
فيصل....
سوف أتطرق للنقطة الثانية فقط!!
...........
فتلك الدول بنشاط الأحزاب الدينية فيها كأفغانستان .... تُشكل خطراً كبيراً ليس على الدول الغربية فقط!!
بل مع أصدقائها وحلفاؤوها الشرق أوسطيين!!
فحكام البقع الشرق أوسطية يضادون أي نشاط حزبي ديني!!
لإنه هو من سيؤجج الأمة!!
..........
أما عن ضعف الأمن تحت قيادة تلك الدول!!
فالفجوة المفتعلة بين حكامنا وقوادهم!! وإطلاق حكامنا العنان لكل فكرة هدامة مخربة لإن تلتصق بأولئك!!
.............
فلذلك هم مستهدفون!!؟؟
(وكل ما كتبته من واقع معرفتي لما يدور في أفغانستان فقط!!)
............
وعلى فكرة نحن نتمتع بحماية في أرضنا من قبل غلاف أم(تغذية المصلحة!!) ولاننكر وجود الغلاف الرقيق الآخر!!!
.............
دمت بخير,,,,,,