هكذامجتمعنا عود نفسه علي سؤ الظن في
لاخر اذكر اني قريت مرة مقال عن افتتاح اول مدرسة
للبنات في منطقة القصيم كيف كان تقبل الا هالي
للخبر.. الكثير منهم عترض هذا الامر مدعيا انه خارج
عن المالوف والدين والعادات والتقاليد الاجتماعيه
فلولا تصميم الدوله حفظها الله كان ما فيه فتاة
اليوم تعرف تكتب وتقراء اسمها ونقيس علي
هذا الشي عندما يطرح موضوع يناقش قضاينا
الاجتماعيه والشبابيه ونتعمق في صلب القضيه
التي اصبحت اليوم حديث المجالس سوا كانوا شباب
اوشيبان الا وهي قضية البرود الجنسي عند الزوجات
وما ينتج عنه من غزل وجلب الامراض بالنسبه للذين
يسافرون للخارج. نجد الهجوم بالشتم ولازدراء
والتهم بظهار الفاحشه ونتجاهل ما نراه علي ارض
الواقع ...ونقدح وننقد في البحث في اسبابه واستيصال
المشكله من جذورها...
يجماعه لماذا لم تكون لدينا الجراءه في مناقشة
مثل هذه الامور بكل صدق وامانه