فى بداية العشر الاواخر من رمضان وفى الساعات الاولى من صباح يوم جمعه
نزل الطفل كالعاده يبحث عن الشغاله لكى تصنع له حليب ككل يوم تصنعه له
بحث الطفل عن الشغاله فى المطبخ وفى البيت كله ينادى عليها ولكن ليس
من مجيب عليه واخيرا قرر ان يذهب اليها فى غرفتها فى الملحق العلوي
وبينما هو ذاهب جلس يطرق الباب عليها لكن بدون فائده
ولكنه شم رائحة دخان تنبعث من غرفة الشغاله
توجه بعدها لغرفة امه لكى تصنع له حليب والام فى سابع نومه
جلس يناديها ماما انيسه دحان دحان يقصد دخان
الام قامت وذهبت للمطبخ وصنعت حليب لابنها لكنه لم يشرب الحليب ورماه
جانبا وجلس يجر ثوب امه وينادى انيسه دحان دحان دحان
المهم الام استجابت لنداء ابنها وذهب للملحق العلوي تنادى على الشغاله
ولما وصلت الغرفه وفى اثناء طرقها للباب المغلق شمت رائحة دخان من الباب
تنبعث طرقت الام الباب ولكن دون فائده
توجهت الام للاب النائم وصرخت عليه بان الشغاله تشرب الدخان بنهار رمضان
وعليه ان يخرجها وان يعنفها 0 الاب صعد للاعلى وطرق الباب عدة مرات
الى ان تكلمت الشغاله واخبرته انها متعبه اصر الاب بان عليها ان تفتح الباب
وان تذهب معه للمستشفى للعلاج ولكن الشغاله تكلمه وهى مرتبكه ومتلعثمه فى كلامها00
وفى اثناء كلامها معه سمع همس من شخص اخر معها فى الغرفه
شك الاب فى الامر وطلب من الام احضار مفتاح الغرفه واقفل الباب عليها
بعدها اتصل بالدوريات الامنيه التى بدورها اتصلت بهيئة الامر بالمعروف
وحضرو وطرقو الباب طرقا كبير دون فائده 0 المهم انها فتحت الباب وكانت المفاجئه
حيث اكتشفو ان الشغاله معها شخص غريب يمني الجنسيه فى حالة سكر
والشغاله بحالة سكر وهم بدون ملابس ساتره 000000000000
ذكرت لكم هذه القصه لكي نعلم بان ياما تحت السواهى دواهى وان الثقه
الزائده وترك الحبل على الغارب سيجلب مثل هذه المصائب
اللهم امنا فى سكننا وابعد عنا شر خلقك ياحي ياقيوم
تحياتى لكم
العرض الشجري