طالما أن شبابنا همهم توافه الحياة وزخرفها وهم ليسوا منتجين ولا أهل لتناولها (أي الحياة) فلن يرحلوا عنا .., ولن نستغني عن الأجنبي .
شباب همهم "الفشخره" والمظاهر .., همهم المال بعد ليل طويل من السهر ونوم عميق في النهار ..,
شباب تجول الفرص بين أيديهم اليوم كما يجول السوار في المعصم وهم يرفضون .., ثم سيندمون حين لا ينفع الندم ..., وهنا لن نفقد ألأجنبي ولن نستغني عنه ..؟!!!
أنظري موسم التمور لدينا اليوم في القصيم .., بدون الأجنبي لن تجدي ولا تمره واحده في السوق .
حتى مع زعم أنهم ليسوا هناك في السوق إلا بنسبه قليله .., لكنهم خلف الكواليس هم المسيطرون .
في حين شبابنا همهم السهر واللعب والنوم ضحى .., ؟؟؟!!!
أما بشأن الجريمه ومسبباتها ومقوماتها ودوافعها .., فكلها تكمن في "البنقالي" أو معظمها على اقل الأحوال .
وبرحيلهم ومنع استقدامهم ستكون السعاده بحول الله .., والنجاة .
تحياتي .,’