[align=center]أسدل الستار على بطولة أكبر القارات مساحتاً ...
خلال مايقارب الشهر ونحن نعيش أجواء البطوله بداية من التحضير وحتى النهائي
عند إعتماد التشكيلة النهائية كثر الحديث مابين مؤيد ومابين رافض لها.... الغالب أتبع
ميوله بالتأييد والرفض والقليل من كان عقلانياً وواقعياً...
بداء الجد وأفتتحت المباريات ومع كل إنتصار يزيد الثناء وعشنا متعة (منتخب الاحلام)
والكل يردد لاتهمنا البطوله يكفي ماقدمتموه .
أتى النهائي الكل يطالب بالفوز ولاشئ غير الفوز ولكن ..تجري الرياح بمالاتشتهي السفن
وبداء التجريح ..وعادة حليمه لعادتها القديمه ...
اللاعب النصراوي هو من تسبب..... واللاعب الهلالي أقل بالأدب ...
وياليت أن الاتحادي قد لعب.....
الجميع يعلم بأن منتخبات العالم تمر بفترة تفوق وتميز وتتفرد بالصدارة
ثم لاتلبث وحتى تهبط .... أمر طيبعي ...لابد من التجديد....
ومن المؤكد انها ستخسرعندها الكثير من البطولات مقابل تكوين فريق سيعيد الأمجاد....
...لايمكن باي حال من الاحوال الإعتماد على مجموعه واحده....هل يعقل انها لاتهرم...؟؟
* من هناك...
- تحيه وتقدير للأمير نواف بن فيصل فهذا الشبل من ذاك الأسد...
- خطوه بإتجاه التفوق أقدمت عليها الكرة السعوديه بالإعتماد على لاعبين شباب
فالوقوف عند مستوى لا يعني النهاية البحث عن الطرق وهو الحل وهذا تمثل بقاعده
التغييرالتي أقدم عليها الإتحاد السعودي وسنرى نتائجها بالقريب .
- التفكير لماهو ابعد من تحقيق بطوله واحده يجعلني اصفق لمن ابعد المنتشري والشلهوب
- نعلم بان المجموعه الحاليه في المنتخب بحاجة إلى تغيير ولكن شباب x شباب
- الإبقاء على أنجوس أمر مطلوب دعونا نجرب ان يبقى المدرب اكثر من عامين
- العروبه ماهي إلا شعارات يرددها المعلقون وهم يعلمون انها لاتوجد على أرض الواقع
وما المباراة النهاية إلا أكبر دليل....
شاكر لكم ومقدر[/align]
[/align]
العرض المتطور
