تخيل لو أن طريق عسيلان السياحي يقع في محافظة عنيزة هل تقف إدارة النقل العنصرية موقف المتفرج والوضع ذلك لطريق السويدة السياحي .
تخيل لو أن شركة مصنع اسمنت القصيم تتبرع بجزء من أرباحها الخيالية في كل سنة في بريدة لعمل منشاة حيوية كجسر او حديقة أو مدرسة أو مدخل لمصنعهم يكفي الناس أخطار الطريق
تخيل لو أن أمانة منطقة القصيم تملك جراة وتشير للمنشأت الحيوية التي تقع في أنحاء متفرقة من بريدة كالجامعة والمطار والصوامع وارامكو السعودية والمدينة الصناعية . لأني شاهدت في محافظة عنيزة الإشارة للمنطقة الصناعية في عنيزة في جميع دائري عنيزة . لأني سمعت أن المسؤولين في البلدية يتحرجون من الإشارة لتلك المنشأت خوفا من الطرف الآخر .
تخيل أن طريق الملك فهد بجزئيه من الإشارة الخماسية وحتى جسر الفروسية ومن صناعية السليم حتى التقائه بالبصر موجودان في محافظة عنيزة هل يستمر وضعها كمناطق موحشة بعدم إضائتها بعذر تنفيذهما على مراحل تأخذ عقدا من الزمان . هذا العذر لايمنع من الإضاءة وإزالتها حين تنفيذ الأجزاء التكميلية