 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
الورع هو البعد عن الشبهات
لكن البعض حرص وبالغ في البحث والتحري عن أمور مباحه. |
|
 |
|
 |
|
تعريف الورع :
لغة : ورِع، يرِعُ، مأخوذ من مادة وَرَعَ التي تدل على الكفّ والانقباض ، والورع في اللغة العفة وهي الكفّ عن ما لا ينبغي ويقال توّرع أي تحرّجَ ، والورع التقوى.
بالاصطلاح الشرعي:ترك ما يريبك ونفي ما يعيبك والأخذ بالأوثق وحمل النفس على الأحوط، والورع اجتناب الشبهات ومراقبة الخطرات، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الورع:"عمّا قد تُخَاف عاقبته وهو ما يًعلَم تحريمه وما يُشَك في تحريمه وليس في تركه مفسدة أعظم من فعله - فهذا قيدٌ مهم في الأشياء المشكوك فيها - ،وكذلك الاحتيال بفعل ما يشك في وجوبه ولكن على هذا الوجه".
وعرفه ابن القيم رحمه الله بقوله: " ترك مايُخشى ضرره في الآخرة".
وروى الترمذي مرفوعاً : (( يا أبا هريرة كن ورعاً تكن أعبد الناس)).
وقال بعضهم: " كنا ندع سبعين باباً من الحلال مخافة أن نقع في الحرام".
ولا يبعن عطية بن عروة السعدي الصحابي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين، حتى يدع ما لا بأس به حذراً مما به بأس" [رواه الترمذي في كتاب صفة القيامة وقال: حديث حسن غريب].
وللاستزادة/http://www.islamdoor.com/k13/WAERH.htm
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ومن أين تأتي الثقه !؟
أليست بالعلم والمعرفه والتفقه في أمور الدين . |
|
 |
|
 |
|
اذا كان الأمر كذلك فلماذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخاف إن رأى الريح
ويخشى من فجأة عقاب الله.. لماذا كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يبكي خوفا من الله
وكان يخاف أن يكون من المنافقين.. بل العكس هو الصحيح كلما زاد علم الانسان كلما كثر
خوفه من الله وكان أشد حذرا يقول الله عز وجل(( ۗ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (28)فاطر