الفقير: من لا كسب له ولا مال، أو له كسب أو مال ولا يجد حاجته . فهو أشد حاجة من المسكين، لأن الله بدأ به، وإنما يُبدأ بالأهم فالأهم .
المسكين: هو أحسن حالاً من الفقير، وهو من يجد حاجته ولكن لا تكفيه. وقد قال تعالى: )أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ ((2)فدل عـلى أن لهم سفينة وعملاً ولكن لما لم يكن يكفيهم سماهم مساكين
هذا دليل ان الزكاه ليست محصوره على الفقير اللذي لايجد شيئافقط
[align=right]غالبية الي تشوفينهم يترززون ويتابعون الموضة ويلهثون وراء الكماليات [/align][align=right]
وتلقينهم دايم يتكلمون عن انفسهم حالتهم المادية داجة ووضعهم مزري ..
ويمكن تلاحظين بعض النسخ صور طبق الاصل في المنتديات منهم ..
فأغلب هؤلاء فقراء وبعضهم مصاب بمرض عقدة النقص فهو يحاول أن يسد النقص
الموجود عنده ببعض المظاهر التي اكتسبها صدقات من هنا وهناك ..
وعندما يرى الإنسان أمثال هؤلاء يقرأ الدعاء الوارد في من ابتلي بمرض أو بلاء
الحمدالله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا ..
كل الشكر لك ولطرحك الراقي ..[/align]
ماشاء الله
لم أجد في ردك ماأعقب عليه
أؤيد كلامك,,,
كل الشكر
أبو الريش
هذا ماحدث بالواقع
حدثني أحد الأشخاص يقول
جاء لي شخص أبو عيال فقير بيته تخر و ثوبه مهترئ وقعد يتشكى لصاحبنا ويقول الثلاجه لها أسبوع فاضيه وهو صادق وصاحبنا عارف حالته يقول عطيته فلوس وبعد ساعات جاء لي جاري بالمحل الثاني وقال أبو فلان عازمن اليوم اللي هو الفقير الدااج ماغيره!!
الرجال أخذ الفلوس وعزم بهن,,
يقول صاحبنا ماإنقهرت إلا على عياله يضيع الفلوس كذا,,
المسألة مومسألة فسق وبس المسألة مسألة عقل
الله أنعم على شخص وشخص من الناس بنعمة العقل
شخص أعمل عقله وأحسن تصرفه بماله وكدح وشقى وبالأخير صار غني وشخص أقنع نفسه إنه فقير وماحاول يغير من حالته أبد وعايش على البركه وأول مايحصل مال يضيعه يقول أنبسط اليوم بالفلوس وبكرا يحله ألف حلااااااااال والفلوس لاجت من غير تعب ماراح يكون لها قيمه,,,
أنا قريبي قاضي بالمحكمه راتبه 45ألف وتجيه مكافآت توصل للمليون وعليه ديون!!ليه؟
راعي عزايم 24ساعه وإذا صار معه ريال يتحكك بيصرفه فالمسألة مسألة حسن تصرف بالمال وإدارته ,,ولعل موضوعك الأخير توضيح لكلامي أكثر,,,,