العودة   منتدى بريدة > المنتديات الأدبية > واحة الحرف

الملاحظات

واحة الحرف إبداعاتكم من نزف أقلامكم

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-09-06, 02:50 pm   رقم المشاركة : 1
لمبة شارع
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية لمبة شارع





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : لمبة شارع غير متواجد حالياً

وهل تكفي ثقوب الذاكرة ياقصمنجية لكي تتسرب من خلالها البصمات الملونة بطرفي النقيض !!!

لو كانت تكفي لجعلتها كالغربال القديم ثم احكمت قيدها وجعلتها شيئا من ادواتي وتخليت عن موقعي الحالي كشيء من ادواتها ...

نحن كنور او هواء نمر على الاماكن فتأخذنا الى حيث هي ... ثم نصل بعد ان نمتليء بكل شيء عدا ان نكون نحن

اننا نعود كـ نحن واشياء اخرى ....ولذلك نحن لانمتلك الارادة حتى ونحن كبار



....







التوقيع

لا إله إلا الله

قديم 06-09-06, 11:04 pm   رقم المشاركة : 2
مجد88
كاتبة قديرة
عضوة برنامج تطوير المواهب تحت إشراف نادي القصيم الأدبي
 
الصورة الرمزية مجد88






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : مجد88 غير متواجد حالياً


دائما لكلماتك صدى يدوي في داخلي ...قد قلت أمس كما قلت وعدت لعادتي كما عدت...

لن تبكي عيوني بعد الآن...

لن أسفح على الماضي دمعة..

ما عاد فؤادي يتألم

لمشاهد حزن أو يدمع...

سألملم أوجاعي وأرحل...

لن أذرف على الماضي دمعة

فالقلب توقف عن الخفقان...

ما عاد ينبض يا إنسان...

صديقتي ... عدت وبكيت وتألمت لأي مشهد لا إنساني...
تحيتي لقلمك الذي يتألق دائما بحضورك..
دمت بخير...







التوقيع

قديم 07-09-06, 01:12 am   رقم المشاركة : 3
قصمنجيه
عضو ذهبي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : قصمنجيه غير متواجد حالياً


و من الأشياء التي تحز فيّ حينما أتذكرها . و الومها كثيرا على فقداني إياها ... هي البراءة
لم أكن بريئة كـ قريناتي, كانن يتحدثن و يحلمن و يشاغبن ببراءة بينما أنا أبدو أكبر . فلا أفعل كما يفعلن
يظن قصير النظر أن ذاك ثناء أثنّي به على نفسي . بينما هو في الحقيقة غير ذلك ...
فأن كل شيء له حسابات يمضي من خلالها . وله عتبات مصفوفة ..فإذا قفزت أحد العتبات فأنه هذا يبقى
حسباته صعبة حينما تصل . فالسّنة الكونية هي أن تمشي على كل عتبة رصفت أمامك لكي لا يختل توازنك
و حينما قفزت مرحلة البراءة . أصبحت أعاني من تلك القفزة حينما و صلت لـ مرحلة النضج ...
فبرأيي الأطفال الذين ينشؤون في بيوت فيها القليل من الأستقلالية ستكون نشأتهم مختلفة عن
الذين ينعمون بأستقلالية كاملة ... لم يكن المحيط الذي نشأت فيه كتلك الأسر التي تكون في كتب
المطالعة ..( أنا و هند و أبي و أمي )... بل كان البيت كبير و يحوي غيرنا و كان كأي بيت يجمع فيه نسـوة
كان ذلك يجعل أجواء البيت متوترة . و أمي قلقة و حزينة على الدوام ....وعادةٍ الكبار حينما ينغمسون
في مشاكلهم فأنهم يعبرون عن ألمهم أمام الصغار ... و هذا مؤلم لصغير ...بل ذو وقع أكبر عليه من الكبير
فالكبير يعلم حدود المشكلة بينما الصغير لا يعلم شيء سوى أنها مشكلة ... فيحمل همين ..هم المشكلة
و هم الجهل بحدودها وحلولها... فذاك بتأكيد من الأمور المدعاة لتشويه البراءة في روح الطفل



سأعود ...
بذاكـرة مثقوبة ..

.










التوقيع

.وَ أعْرِضْ عَنِ الجَاهلينْ .

.

[align=center][/align]
قديم 07-09-06, 01:22 am   رقم المشاركة : 4
قصمنجيه
عضو ذهبي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : قصمنجيه غير متواجد حالياً

دعها مثقـوبة يا لمبـة لكي لا يذكـر مالايجـب ذكـره ..


نعم الثقب قد يسرب رؤوس الحدث بين النقيضين و وقعـه و تأثيره...
و ندع التفاصيل تمارس صراعها في داخلنا تمضي بنا و أحياناً نمضي فيها ..


لمبـة شارع...
كن بالجوار و لعلك تجود بشيء من الذكرى ..




.







التوقيع

.وَ أعْرِضْ عَنِ الجَاهلينْ .

.

[align=center][/align]
قديم 07-09-06, 01:27 am   رقم المشاركة : 5
قصمنجيه
عضو ذهبي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : قصمنجيه غير متواجد حالياً
Lightbulb





جميلتي مجــد ..

نغضب ساعة مرور شيء مؤلم في ذكرياتنا ..
فنعزم على عدم الرجوع إلى غينا مرة أخرى ..
و لكنا في كل مرة نعود ..ربما لأن الذكريات هي التي تقودنا وليس العكس .



مجد ...

و حـق رازقك هذا الجمال
كوني بقربي على الدوام ..



.







التوقيع

.وَ أعْرِضْ عَنِ الجَاهلينْ .

.

[align=center][/align]
قديم 07-09-06, 03:22 pm   رقم المشاركة : 6
مجد88
كاتبة قديرة
عضوة برنامج تطوير المواهب تحت إشراف نادي القصيم الأدبي
 
الصورة الرمزية مجد88






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : مجد88 غير متواجد حالياً

اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصمنجيه 
  
و من الأشياء التي تحز فيّ حينما أتذكرها . و الومها كثيرا على فقداني إياها ... هي البراءة
لم أكن بريئة كـ قريناتي, كانن يتحدثن و يحلمن و يشاغبن ببراءة بينما أنا أبدو أكبر . فلا أفعل كما يفعلن
يظن قصير النظر أن ذاك ثناء أثنّي به على نفسي . بينما هو في الحقيقة غير ذلك ...
فأن كل شيء له حسابات يمضي من خلالها . وله عتبات مصفوفة ..فإذا قفزت أحد العتبات فأنه هذا يبقى
حسباته صعبة حينما تصل . فالسّنة الكونية هي أن تمشي على كل عتبة رصفت أمامك لكي لا يختل توازنك
و حينما قفزت مرحلة البراءة . أصبحت أعاني من تلك القفزة حينما و صلت لـ مرحلة النضج ...
فبرأيي الأطفال الذين ينشؤون في بيوت فيها القليل من الأستقلالية ستكون نشأتهم مختلفة عن
الذين ينعمون بأستقلالية كاملة ... لم يكن المحيط الذي نشأت فيه كتلك الأسر التي تكون في كتب
المطالعة ..( أنا و هند و أبي و أمي )... بل كان البيت كبير و يحوي غيرنا و كان كأي بيت يجمع فيه نسـوة
كان ذلك يجعل أجواء البيت متوترة . و أمي قلقة و حزينة على الدوام ....وعادةٍ الكبار حينما ينغمسون
في مشاكلهم فأنهم يعبرون عن ألمهم أمام الصغار ... و هذا مؤلم لصغير ...بل ذو وقع أكبر عليه من الكبير
فالكبير يعلم حدود المشكلة بينما الصغير لا يعلم شيء سوى أنها مشكلة ... فيحمل همين ..هم المشكلة
و هم الجهل بحدودها وحلولها... فذاك بتأكيد من الأمور المدعاة لتشويه البراءة في روح الطفل



سأعود ...
بذاكـرة مثقوبة ..









الليلة ليلة صيف ليلكية، أحسست بثقل يحجر على أنفاسي ، تجمدت الدمعة في عيني ، لا أذكر شيئا فمشيت إلى هناك !!! حيث القمر بدرا مكتملا والشارع يعج بالمثقلين مثلي ، القناديل ترسل ضوءا أصفر على جانبي الطريق ، والنخيل تترنح لتسقط في غيبوبة.
هناك توقف القمر مذهولا مندهشا مستطلعا ليسأل:
إيه يا أنت يا صديقة !! إلى أين تحملين نعشك !! أيا جارتي لم لا تصغين !!! لم يأن الآوان!!
تمنيت لو أنني أستطيع أن أجهش في البكاء ، تمنيت لو أنني أستطيع أن أسمع !!! وعلى أحد المقاعد خانتني قدماي فسقطت ، يا ألله...جليد في عيني ، جليد في قدمي ، كل ما في جليد تحجر!!!
ما كان يهم النخيل إن غاصت تلك النفس الحزينة نفثاتها في روحي !! وألقت في منتهى قدري نهايتي!!
ما حاجة النخيل لأنفاسي ... ماحاجتي الآن لغموض البحر وعمقه وعطاياه!!! ما حاجتي لإي شيء الا أن استرد وجهي !!كم هي مظلمة بوجودي !!هيا أيتها الروح أخرجي بسلام ، لست هنا ...!! بل هناك ...!!!

.






التوقيع

قديم 07-09-06, 09:34 pm   رقم المشاركة : 7
قصمنجيه
عضو ذهبي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : قصمنجيه غير متواجد حالياً

.... كنت من الأشياء التي أمارسها على الدوام أن الوذ بأرصفة الشارع عن بيتنا , و كان هذا شيء يقلق
أمي و يغضب أبي.. و يجعل أخوتي يمارسون الفتوة كثيراً علي لكي يقمعون . حاشى لله أن ألومهم.. و لكن
ذاك شيء أنا لا أفهمه.. و هو الأمان الذي أجده في الشارع ..!! رغم أنه في أحايين كثيرة يغيّب بيت جيراننا
الذي يشبه بيتنا بكبره و كثرة قاطنيه صديقتي منى ... ومع هذا أستمر في الشارع رغم وحدتي فيه .
فـ منى تستسلم لسطـوة عمها . بينما أنا يعاقبوني في الصباح و أخرج في المساء و يقرعون في الصباح
و أخرج في الصبح ذاته , لا يمكن أن يتفهم أحد سبب خروجي المستمر لشارع ...و لا أنا أفهم أيضاً ...
و لكن حصل أن أمي أرادت أن تستجد طريقة لمنعي فأختارت الترغيب و كان هذا خياراً غريب بالنسبة لي ..!!
حيثي لا حظت و أنا أمارس عادتي بالتسكع في الشارع أن أخي عبد الرحمن يأتي متأبطاً مركبة مغرية لي
و الكثير من الألعاب و هن أدوات زينة بلاستيكية ملونة.. و قطار له سكة تركيبية طويلة ,
و الكثير من الأشياء الممتعة لي و لا زلت أذكر عِظم فرحتي بهن و أبتسامة أخـي التي توحي بالأنتصار و هو يحملهن..
أذكر جيداً أني فرحت بهن كثيراً .. وهذرت أكثر على أمي و أخوتي في ذاك اليوم ..بأن الشارع هو من المحرمات لي بعد اليوم . و أني لن أبرح بيتنا و و و ...و لكن حصل أن صبوت ..!!وعدت لعادتي من بكرى ..!!؟
فأغضب ذلك أخوتي وجن جنونهم ... بينما أمي أستسلمت للأمر و آمنت أن لا مفر منه ..
الشيء الذي أعيه الآن هو كل ما أريده وقتها و هو ما لم أعرفه و ما لم يتوصلوا له أهلي هو أن تكف
أمي عن البكاء . و شكواها المستمرة ... و أن يكفن أولئك النسوة عن غِيبة أمي على مسمعي فهن لا علم لهن ..
بأني أفهم أن ما يغتابنه هي أمي رغم محاولة تمويههن ....







سأعود ...


.







التوقيع

.وَ أعْرِضْ عَنِ الجَاهلينْ .

.

[align=center][/align]
قديم 07-09-06, 09:43 pm   رقم المشاركة : 8
قصمنجيه
عضو ذهبي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : قصمنجيه غير متواجد حالياً



الحــر ...

و كلام ضاع علي نقده في أنتقادة ...

و لكن يبقى حيث أعتز به ...



أيها الحــر ...
كن في الجوار ..







التوقيع

.وَ أعْرِضْ عَنِ الجَاهلينْ .

.

[align=center][/align]
قديم 07-09-06, 09:48 pm   رقم المشاركة : 9
قصمنجيه
عضو ذهبي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : قصمنجيه غير متواجد حالياً



النصــار ...

و من أوتي الحكمة فقد أوتي خيراً كثيرا..

لا أعلم كم هي المرات التي أعدت فيها قراءة ردك ...
و لكن يبقى رداً لا أمر من أمامـه ..إلا و أقول ..: ما أعظم هذا الرجل ..


كن بالجوار ...







التوقيع

.وَ أعْرِضْ عَنِ الجَاهلينْ .

.

[align=center][/align]
قديم 08-09-06, 08:41 pm   رقم المشاركة : 10
مجد88
كاتبة قديرة
عضوة برنامج تطوير المواهب تحت إشراف نادي القصيم الأدبي
 
الصورة الرمزية مجد88






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : مجد88 غير متواجد حالياً
الأخت قصمنجية


اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصمنجيه 
   .... كنت من الأشياء التي أمارسها على الدوام أن الوذ بأرصفة الشارع عن بيتنا , و كان هذا شيء يقلق
أمي و يغضب أبي.. و يجعل أخوتي يمارسون الفتوة كثيراً علي لكي يقمعون . حاشى لله أن ألومهم.. و لكن
ذاك شيء أنا لا أفهمه.. و هو الأمان الذي أجده في الشارع ..!! رغم أنه في أحايين كثيرة يغيّب بيت جيراننا
الذي يشبه بيتنا بكبره و كثرة قاطنيه صديقتي منى ... ومع هذا أستمر في الشارع رغم وحدتي فيه .
فـ منى تستسلم لسطـوة عمها . بينما أنا يعاقبوني في الصباح و أخرج في المساء و يقرعون في الصباح
و أخرج في الصبح ذاته , لا يمكن أن يتفهم أحد سبب خروجي المستمر لشارع ...و لا أنا أفهم أيضاً ...
و لكن حصل أن أمي أرادت أن تستجد طريقة لمنعي فأختارت الترغيب و كان هذا خياراً غريب بالنسبة لي ..!!
حيثي لا حظت و أنا أمارس عادتي بالتسكع في الشارع أن أخي عبد الرحمن يأتي متأبطاً مركبة مغرية لي
و الكثير من الألعاب و هن أدوات زينة بلاستيكية ملونة.. و قطار له سكة تركيبية طويلة ,
و الكثير من الأشياء الممتعة لي و لا زلت أذكر عِظم فرحتي بهن و أبتسامة أخـي التي توحي بالأنتصار و هو يحملهن..
أذكر جيداً أني فرحت بهن كثيراً .. وهذرت أكثر على أمي و أخوتي في ذاك اليوم ..بأن الشارع هو من المحرمات لي بعد اليوم . و أني لن أبرح بيتنا و و و ...و لكن حصل أن صبوت ..!!وعدت لعادتي من بكرى ..!!؟
فأغضب ذلك أخوتي وجن جنونهم ... بينما أمي أستسلمت للأمر و آمنت أن لا مفر منه ..
الشيء الذي أعيه الآن هو كل ما أريده وقتها و هو ما لم أعرفه و ما لم يتوصلوا له أهلي هو أن تكف
أمي عن البكاء . و شكواها المستمرة ... و أن يكفن أولئك النسوة عن غِيبة أمي على مسمعي فهن لا علم لهن ..
بأني أفهم أن ما يغتابنه هي أمي رغم محاولة تمويههن ....







سأعود ...


.


هنا... أسجل مشاعري عندك ربما تكون همهمة هذيان, هلَا قبلتيها كما هي!!!
حزني بين بين , ليس بالقاتم لأن سواد الليل لم يكحله ولا بالنقي كالفجر فشمسي ما زالت مستغرقة بأحلامها الأرجوانية في أغواره الساحرة .
حينما أبصرتك بالأمس كالجلمود تمنيت لو استطعت ان اسحق كل هواجسك و تخيلاتك و أحزانك , يا موجة البحر!! لدغات صوتك التي تتموج ذبذباتها بين الرقة و الخشوع أو تلك النبرة التي تلطم الصخر فتصفعها برقة ربما كي توقظها أو تنبهها و قد تخللت بين هاتيك الأجزاء بعضها كالحمم في فوهة البركان و بعضها مستكينة تنتظر الصفعة تلو الصفعة دون أن تحرك ساكنا , قد سارت في جسدها لتحتل ذاكرتها دون امل في الجلاء رغم الثقوب .
يا توأم روحي انني ضعيفة و اضعف مما تتخيل ولكنك فائضة بالعواطف المستعرة و مستعدة لتشرب الألم و استيعابه و تحليل جزيئاته لتحول من قلمي وثبات نحو الرحيق مندفعة و الألهام و الإنتعاش من جديد للحياة.
إيه يا نفسي , نفثك في داخلي توغَل و أنت الموجة التي احتضنتني في هذا المساء و بين ثناياها الحنو الساحر المليء بالأسرار , سأظل و أظل اغفو في أحضانك إن دريت أو لم أدري ماهيتك!
ها أنا أبتسم و أبكي في آن واحد و لأنك لم تستطيع الخروج مني,و لأنني أريد ان أتنفس الصعداء , أذكر أني شعرت في يوم ما أنك احببتني لم أسأل لم و لماذا و انتظرت ان أستشعر تلك المحبة في كل ظلام !!
شكرا لاستضافتي في فضاء فجرك الرحب دون حجر لحروفي , فالوقت الذي أمضيه معك يعوَضني عن اشياء كثيرة نفذت من ثقب ذاكرتي و تاهت في مدى الأفق ...!
الساعة الرابعة فجرا

.






التوقيع

موضوع مغلق
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 04:44 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة