العودة   منتدى بريدة > المنتديات الرياضيه > منتدى المال والإقتصاد

الملاحظات

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 27-05-06, 09:38 am   رقم المشاركة : 1
صالح الحصان
موقوف من قبل الأدارة





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : صالح الحصان غير متواجد حالياً
الأخبارالأقتصاديه ليوم السبت29/4/1427هــــ


الأخبارالأقتصاديه ليوم السبت 27/5/2006

--------------------------------------------------------------------------------

بـسـمـ اللـه الرحمـن الرحيـمـ
باللـه نستعين
-------
نرفع أكف الدعاء للــه ... اللهم أحفظ لنا مليكنا وأرضنا من شرار خلقك

خادم الحرمين الشريفين الملك عبداللــه بن عبدالعزيز حفظه الله وسدد للخير خُطاه

*******

مجلس الشورى السعودي يناقش نظام الصناديق العقارية مع هيئة سوق المال
عقاريون يطالبون بتخفيف الإجراءات والإسراع بحل المساهمات المتعثرة
الرياض: عبد المحسن المرشد [الشرق الأوسط]
ينتظر أن تناقش اللجنة الاقتصادية في مجلس الشورى الأسبوع الجاري مع الدكتور عبد الرحمن التويجري، محافظ هيئة سوق المال المكلف نظام الصناديق العقارية، التي أعلنت الهيئة عن مشروعه مؤخرا للعموم لإبداء الرأي حوله. وذكر مصدر مطلع لـ«الشرق الأوسط» أن اللجنة استشفت آراء الكثير من العقاريين وملاحظاتهم حول النظام الجديد إضافة إلى الأنشطة العقارية الأخرى والتي ستطرح لمناقشتها أمام محافظ هيئة سوق المال.إلى ذلك، طالب عدد من المستثمرين العقاريين هيئة سوق المال والقطاعات الحكومية باعتماد الشفافية والوضوح ووضع إجراءات نظامية وقانونية تسهل تحركهم الاستثماري، وفي نفس الوقت تسهل إجراءاتهم، وسماع رأي العقاريين والمستثمرين عموما إضافة إلى دعوة وزارة الشؤون البلدية بوضع ضوابط تنظيمية مقننة.وطالب العقاريون بأهمية فتح مجال ارتفاعات المباني في المدن الكبرى وخاصة على الطرق الرئيسية وفق ضوابط تطويرية استثمارية إضافة إلى تسريع وسنّ نظام للرهن العقاري وإلزام البنوك بخفض الفوائد وتسهيل الإجراءات التمويلية للنشاطات العقارية، وخاصة الإسكانية.وذكر متعب المقبل، رئيس مجلس إدارة شركة متعب المقبل وشريكه للاستثمارات العقارية، أن السوق العقارية مقبلة على نهضة كبيرة قياسا بتوجهات كبيرة تلاحظ من قيام الدولة بتبني مشاريع تنموية كبرى مثل مشاريع الإسكان التنموي التي ستطال مدنا عديدة كونها تسجل ايجابيا لصالح الحكومة والقيادة الحكيمة في هذا الاتجاه. وتابع المقبل أن النمو السكاني الكبير الذي تعيشه السعودية يتطلب وضع أسس متينة وطويلة الأمد في التطوير العقاري بما فيها تطوير الأنظمة وتسريع إجراءات تخليص معاملات العقاريين كونها في الأساس ترتبط بإقامة مناطق سكنية ومشاريع تتعدى كلفتها مئات الملايين إضافة إلى أن تأخيرها يسبب خسائر مالية وقتية ومستقبلية على المستثمرين. وقال المقبل «هذا لا ينفي أن تضع الجهات الحكومية إجراءات مشددة لضبط الأوضاع لكنها يجب في الأخير أن تسهل الإجراءات وتفتح السوق أمام المستثمرين بدلا من أن تستفيد منهم أسواق دول مجاورة لا تتمتع بالسيولة والعملاء المستهدفين والاحتياج الفعلي كالذي يوجد في السعودية». وشدد المقبل على ضرورة إقامة دراسات واستبيانات عن السوق ومتطلباته والاستفادة من تجارب العقاريين بعقد جلسات بين مجلس الشورى وهيئة سوق المال ووزارة التجارة لمعرفة مسببات الإشكال العقاري الذي أخر العديد من المشاريع وقلص حجم المشاريع مقارنة بحجم النمو السكاني وزخم الأعمال والمشاريع الاقتصادية المتجهة إلى السعودية في الوقت الحاضر.من جهته، ذكر الدكتور عبد الله المغلوث الباحث في شؤون العقار أن المرحلة المقبلة تحتاج إلى الشفافية والوضوح وقطع دابر الروتين في القطاعات الحكومية، مشيرا إلى أن صناديق الاستثمار في صيغته التي وزعت على العموم من قبل هيئة سوق المال، قيدت حرية المستثمرين بشكل يفوق التصور. ودلل المغلوث على ذلك أن صناديق الاستثمار في البنوك لا تتعامل بهذا الأسلوب الذي يؤسس مبدأ الشك في مصداقية العقاريين وانعدام الثقة من قبل الآخرين بهم.من جهته، قال مستثمر عقاري رفض التصريح باسمه إنه يجب التحرك نحو المساهمات العقارية المتعثرة والتي مضى عليها زمن طويل كون بعضها مر عليها 20 سنة ولم تحل حتى الآن، كما أن الغالبية من المساهمات المتعثرة حاليا سببها إجراءات نظامية روتينية تؤخرها.وحمل المستثمر العقاري وزارة العدل والمحاكم السعودية جزءا كبيرا من أسباب المشكلة بوجود صكوك مزدوجة للأراضي وبالتالي تعدد ملاكها أو اختلافهم. إلا أنه استدرك وأشار إلى احتمالية أن يسهم التسجيل العيني للعقار الذي أقر أخيرا من قبل وزارة العدل في حل الكثير في هذا المجال. وقال «نعتقد أن مجلس الشورى وهيئة سوق المال ووزارة التجارة أيضا مطالبون بتنسيق العمل وتحديد وجهة واحدة للعقاريين وتنظيم أمورهم وهذا الأمر لا يمنع أن يطال وزارة الشؤون البلدية ممثلة بأمانات المدن الكبرى».
الأسهم السعودية تبدأ أسبوع «كشف الحال» بعد غموض مسار الأسبوع الصفري
المتداولون يضخون 24.9 مليار دولار في 11 جلسة وتداول 1.6 مليار سهم
جدة: محمد الشمري [الشرق الأوسط]
تبدأ سوق الأسهم السعودية اليوم تعاملات أسبوع جديد لكشف حال المسار الصفري الذي سارت عليه طيلة تعاملات الأسبوع الماضي، فيما ستكون تعاملات اليوم وغدا مصيرية للتأكد من أن نهاية أعمال الأسبوع الماضي تجميعا للأسهم أو تصريفا لها.وترشح حالة الضبابية الحالية إمكانية حدوث حالة من الارتباك والريبة، على اعتبار أن جلسة التداول تتم دون التأكد من أن المسار الصفري الذي دخلته اعتبارا من تعاملات السبت الماضي، سينتهي بثبوت تجميع الأسهم استعدادا لصعود كبير، أو أنه سينتهي بتصريف الأسهم وتسييل الممتلكات.ويأتي ذلك بعد أن أنهى المؤشر العام تعاملات الأسبوع الماضي عند مستوى 10385.48 نقطة، ليظل عائما فوق مستوى أقوى نقاط الدعم، لكنه في الوقت نفسه يقبع تحت أولى نقاط المقاومة. حيث انخفض المؤشر 6 في المائة عن الأسبوع الذي سبقه وتم خلاله تنفيذ 1.689 مليار سهم عبر 2.315 مليون صفقة بقيمة تجاوزت 93.7 مليار ريال (24.986 مليار دولار).
وتشير التحليلات الأولية إلى أن جلستي اليوم مرشحتان للصعود، وهو الصعود الذي سيزيد المسائل تعقيدا، على اعتبار أن ذلك سيؤجل الحكم على وضع السوق، فيما التراجع قد يكون أولى شرارات إحراق نقاط المؤشر العام الذي يقف داخل ظاهرة الوتد الذي قاعه عشرة آلاف نقطة وسقفه 12 ألف نقطة.
ويمكن اعتبار الوضع الحالي لمؤشر سوق المال ضبابيا فاقدا لوهج الفأل الحسن، خاصة أنه عاد أكثر من مرة إلى منطقة الدعم التي دفعته بقوة إلى أعلى، ما يعني أنه مرشح للبحث عن دعم أقوى.
وينسجم هذا الاستنتاج مع بقاء المؤشر العام تحت نقطة مقاومة هشة لم يتمكن من تجاوزها في نهاية تعاملات الأسبوع الماضي، وذلك بداعي تأجيل كسرها إلى حين وصول كميات كافية من المال لتأكيد الكسر.
وحسب ما تسرب من أنباء منقولة عن ملاك محافظ كبرى، فإن السوق كان مخططا لها الصعود إلى مستوى 15 ألف نقطة ضمن إطار موجة تسمى الموجة «بي»، ثم العودة إلى نحو ستة آلاف نقطة في رحلة هبوط ضمن إطار يسمى إطار الموجة «سي».
وطرأ بعض التعديل على السيناريو المرسوم حسب آخر مستجدات الصادرة عن عدد من أصحاب المحافظ الكبرى، دون المساس بالأطر العامة لهذا السيناريو، خاصة في حال ثبوت بدء مرحلة التسييل.
وفيما ملأت التحليلات المبنية على التوقعات المتفائلة بالصعود وتجاوز مخاطر تراكم نقاط المقاومة مجالس الوسط الاقتصادي في البلاد، ظلت التوقعات المتشائمة المبنية على تحليلات منطقية لا تستبعد العودة لمسار الهبوط حاضرة في كل الأحوال، وهو ما يعني أن الباب لا يزال مفتوحا أمام كافة الخيارات، ومن ثم ضرورة التعامل مع السوق بأقصى درجات الحذر وترقب الأوضاع سواء الموجودة داخل السوق، أو تلك المحيطة بها.وبناء على معطيات المرحلة الحالية في سوق المال، يمكن اعتبار التراجع إلى ما هو أدنى من آخر قاع، مدعاة لتأكيد الدخول في منطقة الحسابات المعقدة، وذلك بتأكيد كسر ثلاث نقاط دعم متتالية، هي: 10100 نقطة، 10074 نقطة، و9810 نقاط.
* دقاق: السوق في نهاية مرحلة التصريف
* أمام ذلك أوضح لـ «الشرق الأوسط» الدكتور علي دقاق وهو أستاذ متخصص في الاقتصاد، أن المؤشر العام لسوق الأسهم سيبدأ تعاملات الأسبوع صاعدا، وذلك لتصريف ما تبقى من أسهم لدى كبار المضاربين على أن تبدأ مرحلة الهبوط في تداولات لاحقة من الأسبوع الحالي.
* الحميدي: السوق نجحت في المسار الصفري
* وهنا أوضح لـ«الشرق الأوسط» فهد الحميدي وهو خبير في تحليل تعاملات الأسهم السعودية، أن المؤشر العام بدأ تشكيل نموذج غير مكتمل لرأس وكتفين، وهو النموذج الذي في حال اكتماله تتأكد مرحلة هبوط مريرة.لكنه رفض تأكيد حدوث توقعات الهبوط على اعتبار أن النموذج لم يكتمل، وبالتالي فإنه يمكن أن يتحول إلى نموذج آخر، مع الأخذ في الاعتبار أن صدور قرارات رسمية تدعم السوق من شأنها قتل أي نموذج. وأشار إلى أن المؤشر العام استطاع خلال الأسبوع الماضي الإبقاء على مسار صفري تسبب في حيرة المتعاملين في السوق، ولم يتم التعرف على ما إذا كان مسارا للتجميع أو التصريف، غير أنه بدا أقرب إلى الثاني حسب المؤشرات الحالية.وقال إن الوضع الحالي للسوق لا يعكس طبيعة سوق المال، وذلك لأسباب من أهمها أنه يقع تحت سيطرة مجموعات تعمل على رفع أسعار أسهم شركات ذات رأسمال متدن.
* الفهاد: السوق لم تعد آمنة للمبيت في أسهمها
* وعلى الطرف الآخر، يعتقد سليمان الفهاد وهو متعامل في سوق المال، أن الوضع الحالي لا يحتمل الإبقاء على أي سهم داخل محفظة غير العاملين ضمن استراتيجية الاستثمار.
وبين أن المضارب الواعي لوضع السوق الحالي، لا يمكن له أن يبيت مع أي من الأسهم المدرجة في السوق، سواء أسهم الاستثمار أو المضاربة، على اعتبار أن السوق لا تزال في نطاق يستوعب كافة الاحتمالات، في إشارة منه إلى أن خيار المضاربة اليومية هي الأفضل.
رغم مؤشرات الأداء المشجعة في السوق
الأسهم السعودية تتراجع 661 نقطة خلال أسبوع
عبدالعزيز حمود الصعيدي [الرياض ]
تراجعت سوق الأسهم السعودية خلال تعاملات الأسبوع الماضي 661 نقطة، تمثل نسبة 5,98 في المائة، عندما انخفض المؤشر الرئيسي من 11046 إلى 10385 نقطة، بالرغم من أن جميع مؤشرات أداء السوق جيدة، ومكررات كثير من الشركات أصبح الآن في المجالات المقبولة إلى المغرية، لكن هذه المؤشرات همشت لعدم وجود محفزات قوية تدفع السوق، مثلا: أخبار سارة من قبل الشركات المساهمة، إعلانات من بعض هذه الشركات عن نتائج متوقعة، صفقات محتملة، أو استثمارات من أي نوع, وتوج هذا التراجع تردد الكثيرين من المتعاملين وإحجامهم عن الدخول في السوق، كل هذه الأسباب مجتمعة جعلت مؤشرات أداء السوق تتحسن ولكن بشكل أقل من المتوقع، مثلا ارتفاع كميات الأسهم المتبادلة خلال الأسبوع من 1,18 مليار سهم إلى نحو 1,69 مليار، وزيادة حجم المبالغ المتبادلة إلى 93,71 مليار ريال من 71,39 مليار، ما ترتب عليه تحسن عدد الصفقات المنفذة إلى 2,35 مليون صفقة مقارنة بنحو 1,68 مليون خلال الأسبوع الماضي، ومع أن في كل ذلك إشارات إيجابية لصالح السوق، وأن السيولة بدأت تتحسن في السوق إلا أن ذلك جاء أقل من المتوقع، ويتم على استحياء, والمأمول في ظل مكررات بعض الشركات المغرية أن يطرأ تحسن ملموس على أداء السوق خلال الأسبوع الجاري, إلى هنا وأنهى المؤشر الرئيسي للأسهم السعودية تعاملات الأسبوع الماضي رسميا على 10385,48 نقطة بانخفاض 661,07، تعادل نسبة -5,98 في المائة في تعاملات شابها كثير من الحيطة والحذر بين المتعاملين، خاصة أولئك الذين تعرضوا لخسائر مؤذية في الماضي, شملت تداولات أمس أسهم جميع الشركات المدرجة في السوق، والبالغة 80، ارتفع منها 31، انخفض 47، ولم يطرأ تغيير يذكر على شركتين، وبهذا تراجع معدل الأسهم المرتفعة لتلك المنخفضة إلى ثلاث من خمس، ما يعني أن السوق كانت في حالة بيع بسيط. تصدر الشركات المرتفعة سهم الصادرات الذي أقلع سهمها بنسبة 53,48 في المائة لينهي الأسبوع على 176,50 ريالا، تلاه سهم فتيحي الذي قفز بنسبة 43,56 في المائة وأغلق عند 36,25 ريالا، وفي المرتبة الثالثة كسب سهم معدنية نسبة 29,47 في المائة ليقف عند 67 ريالا وبرز بين الأكثر نشاطا حسب الكمية المنفذة سهم كهرباء السعودية الذي استحوذ على النصيب الأكبر بكمية ناهزت 89,15 مليون سهم من إجمالي الأسهم المتداولة خلال الأسبوع الماضي، وأغلق سهمها على 16,75 ريالا، تلاه سهم المواشي المكيرش الذي نفذ عليه 76,1 مليون سهم وأغلق على 16,75 ريالا، فسهم التعمير التي حصدت نحو 75,62 مليون سهم لتنهي الأسبوع على 33 . وبين الخاسرة تراجعت أسهم المجموعة السعودية، الأبحاث والتسويق، والأحساء بنسب تجاوزت 17 في المائة.
موضوع اليوم ــ(من السوق)شيء عجيب!!
كتبه / خالد العبدالعزيز [الرياض ]
شريحة واسعة من مستثمري سوق الاسهم السعودية لاتفضل الحلول العاجلة لمعالجة أوضاع السوق الحالية، وأي اقتراح يطالب بصدور قرار يسمح بشراء الشركات المساهمة لنسبة من اسهمها في السوق سواء كان 10بالمائة أو أقل من ذلك، سيكون مردودا على اصحابه. ليس لأن في مثل تلك القرارات محاكاة لما حدث في الاسواق المالية الخليجية مؤخرا فحسب، ولكنه لن يخدم السوق السعودية، لاختلاف طبيعتها، وكبر حجمها عن تلك الاسواق، اضافة الى قلة الاسهم التي تعاني منها السوق منذ فترة. وتظهر الغرابة من طرح البعض اقتراحا بذلك الشأن، لتلازمه مع قناعتهم بأن أزمة الاسهم جاءت اصلا من قلة أسهم شركات السوق، حيث كانت النقود الكثيرة تطارد أسهما قليلة، ونشأت من ذلك ما عرفت بالفقاعة التي انفجرت في وجوه المستثمرين. والقدرة الشرائية في السوق السعودية عالية، وتختلف عن الاسواق المجاورة، ورأينا كيف سجلت سوق الاسهم انجازا لم يحدث في تاريخها من قبل، في أعقاب تعيين رئيس جديد للهيئة، حيث افتتحت جميع شركاتها بالنسب العليا المسموح بها، وأغلقت بالنسب ذاتها وبطلبات دون عروض. والسوق بحاجة الى التوازن قبل أي شيء آخر، وهي تفتقده حاليا، وهو ماترك الفرصة لتغلغل التذبذبات الحادة. وبسبب ضعف عمق السوق فإن الاقتراح بصدور قرار يقضي بسماح الشركات بشراء أسهمها، لن يكون حلا في حد ذاته، بل سيترك الفرصة لتذبذبات أكثر، وترقب مثير، قد يقضي على أي آمال بعودة الاستقرار،ومن يرى غير ذلك عليه أن يقدم مايثبت أن السوق لاتعاني من قلة الاسهم. ولم تفصح الشركات في بعض الدول الخليجية المجاورة عن رغبتها بشراء اسهمها من السوق في اعقاب قرارات رسمية تسمح بذلك، مما أدخل اسواقها في ضبابية أكثر،لأن ذلك لم يكن حلا سحريا، يجنب المتاعب، حيث لم تفصح سوى شركتين وأثارافصاح إحداهما بالشراء الاسئلة أكثر مما أجاب عليها. والسوق بحاجة الى جهود لتنمية الثقة فيها، ولن يتحقق ذلك الا بمحاربة الشائعات. وهناك من قدر كثيرا وباعجاب كبير الموقف الحازم للدكتور عبدالرحمن التويجري، عندما ابدى غضبه من مذيعة رددت من منبر اعلامي مرئي الشائعات التي كانت تدور في السوق، حيث لم يكن منه الا أن انهى حواره معها مباشرة، بعد أن صدم بأنه لم يجد أسئلة موضوعية يستفيد منها الرأي العام، وعبرت تلك الغلظة عن أن الاعلام يجب أن يكون شريكا استراتيجيا في نجاح السوق،واعادة الاستقرار اليه، وليس شريكا في ترديد الاشاعات.
محللون يتوقعون سعرا للنفط فوق 60 دولارا العام المقبل
إنتاج السعودية من النفط في أبريل وصل إلى 9.1 ملايين برميل
لندن، الجزائر: رويترز[الوطن]
قالت مؤسسة بترولوجيستكس الاستشارية أمس إن إنتاج السعودية من النفط انخفض في أبريل ومايو إلى أدنى مستوى منذ عام بفعل تراجع موسمي في الطلب العالمي من مصافي التكرير.وعادة ما تغلق المصافي في الغرب من أجل أعمال صيانة موسمية في فصل الربيع فيما تستعد لزيادة إنتاج البنزين قبيل موسم السفر والرحلات في فصل الصيف الذي يشهد ذروة الطلب على البنزين.وقالت بترولوجيستكس إن الإنتاج السعودي منذ أبريل بلغ 9.1 ملايين برميل يوميا انخفاضا من حوالي 9.42 ملايين برميل يوميا في مارس الماضي.وقالت بترولوجيستكس إن "أوبك" ضخت 100 ألف برميل يوميا إضافية في مايو عنها في أبريل نظرا لزيادة الإنتاج من إيران ونيجيريا.وقال رئيس بترولوجيستكس كونراد جربر إن التقدير الأولي لإنتاج "أوبك" في مايو يبلغ 29.9 مليون برميل يوميا ارتفاعا من رقم معدل 29.8 مليون برميل يوميا في أبريل.على صعيد آخر قال وزير الطاقة والمناجم الجزائري شكيب خليل أمس إن أوبك ستبقي إنتاجها من النفط دون تغيير عندما يعقد وزراؤها اجتماعا استثنائيا في الأول من يونيو المقبل في العاصمة الفنزويلية كراكاس.ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن الوزير قوله مساء أول من أمس في واشنطن إنه يعتقد أن أوبك ستبقي على سقف الإنتاج عند المستوى الذي اتفقت عليه في فيينا في مارس الماضي.وعزا خليل تقلب أسعار النفط إلى الوضع السياسي في الشرق الأوسط وإيران والعراق بالإضافة إلى مشاكل فنية في نيجيريا وأمريكا الجنوبية والنرويج.من جهة أخرى يتوقع المحللون لمتوسط أسعار النفط في 2007 أن يظل مرتفعا فوق 60 دولارا للبرميل.وقدرت نتائج مسح أجرته رويترز لآراء 33 محللا متوسط سعر العقود الآجلة للخام الأمريكي الخفيف في 2007 عند 60.45 دولارا للبرميل أي أقل بأكثر من 11 دولارا عن سعر العقد أمس والبالغ 71.50 دولاا.لكن المحللين يواصلون رفع توقعاتهم للعام الجاري بعدما حطم الخام الأمريكي وخام برنت أرقاما قياسية في أبريل ومايو.ودفع القلق بشأن تصاعد النزاع النووي بين إيران والغرب وتعطل إمدادات نيجيرية لفترات طويلة الخام الأمريكي إلى مستوى قياسي مرتفع بلغ 75.35 دولارا للبرميل في 21 أبريل وقفزت نفس المخاوف بخام برنت إلى ذروة غير مسبوقة عند 74.97 دولارا في الثاني من مايو.ومن المتوقع لأسعار النفط الأمريكي أن تبلغ ما متوسطه 46.59 دولارا في 2010 وأن يصل متوسط سعر خام برنت إلى 44.02 دولارا للبرميل.
93.7 مليار ريال قيمة التداولات وتحسن للشركات الصغيرة على حساب القيادية
الأسهم تفقد 661 نقطة في أسبوع مع استمرار اتجاهات البيع
أبها: محمود مشارقة[الوطن]
فقد مؤشر الأسهم السعودية 661 نقطة مسجلا تراجعا نسبته 5.98% الأسبوع الماضي مع استمرار اتجاهات البيع في السوق.ورغم هذا الهبوط إلا أن قيمة السيولة التي ضخت في التداولات الأسبوع الفائت بلغت 93.7 مليار ريال مقابل 71.4 مليارا في الأسبوع قبل الماضي.وتمكن مؤشر السوق من الإغلاق على 10385 نقطة الخميس الماضي، حيث لقي المؤشر دعما قويا حال دون هبوطه تحت مستوى 10 آلاف نقطة.وجاء تذبذب أداء السوق بسبب الضغوط على بعض الأسهم القيادية وخصوصا سهم سابك القيادي المتراجع 11.47%، وكذلك الاتصالات الذي هبط 11% وصافولا 8.6% بالإضافة إلى تراجع بعض الأسهم البنكية.وأرجع خبراء تراجع السوق أيضا إلى استمرار المخاوف لدى المستثمرين وتغليبهم اتجاه البيع على الشراء، وانسياقهم وراء الشائعات غير الصحيحة.إلى ذلك توقع مركز بخيت للاستشارات المالية استمرار نمو أرباح الشركات السعودية المساهمة بنسبة 28% خلال العام الجاري مقارنة بعام 2005، وأشار المركز إلى أن مكررات الربحية الحالية بناء على أرباح آخر 12 شهرا ومكررات الربحية المتوقعة (بناء على الأرباح المتوقعة لعام 2006) وصلت إلى دون مستوى 25 مرة.في سياق متصل تركزت معظم تعاملات الأسبوع الماضي والمكاسب الأسبوعية في أسهم الشركات الصغيرة.وكانت أكثر الشركات ارتفاعا في السوق الصادرات وفتيحي ومعدنية وشمس وسدافكو بنسبة تراوحت بين 53.48% و 24.17%.فيما كانت أكثر الأسهم تراجعا مجموعة السعودية والأبحاث والتسويق والأحساء للتنمية والتصنيع وسافكو بنسبة تراوحت بين 23.4% و 11.78% بين الحد الأعلى والأدنى.يذكر أن مؤشر السوق تراجع بنسبة 37.86% منذ بداية العام الجاري أي ما يعادل 6327 نقطة فيما فقد المؤشر نحو 50% من قيمته منذ بداية موجة هبوط السوق يوم 26 فبراير الماضي.ويتوقع أن يسعى المتداولون خلال تداولات الأسبوع الجاري إلى تأسيس مراكز سعرية جديدة للأسهم بعد أن نجحوا في مقاومة هبوط المؤشر دون مستوى 10 آلاف نقطة خلال تداولات الأسبوع الماضي في الوقت الذي بدأ كثيرون يترقبون مواعيد اكتتابات أولية لبعض الشركات في السوق.
حاجز 10450 نقطة يكشف كامل الاوراق ويرد على رسائل الجوال اليوم
الاموال الذكية وتجانس القيادية تصنع مسار السوق هذا الاسبوع
تحليل : علي الدويحي[عكاظ ]
نجح سوق الأسهم المحلية في الابقاء على مساره الصفري حتى نهاية تعاملات الاسبوع الماضي، وقد عمد صناعه الى تأجيل كشف جميع الاوراق الى تعاملات الاسبوع الحالي في محاولة للاستفادة من كل مايخدم مصالحهم بعد ان اغلقوا ابواب السوق بالطريقة التي يريدونها وكان من اهمها الاغلاق تحت حاجز 10450 نقطة وهو الحاجز الذي على ضوئه تتكشف كامل الاوراق في حالة تجاوزه حتى ان اكثر من 50 شركة لم تسجل اسعارها اعلى او اقل من ريال واحد .قد يكون لدى صناع السوق مبررا لاتخاذ هذا التأجيل للاستفادة من عامل السيولة ليوم كامل بدلا من سيولة نصف يوم، مما يعني ان هذا التكتيك تقوده الاموال الذكية، اذا ستكون السيولة هي المتحكم في مساره ويجب على صغار المتعاملين اتباعها اينما ذهبت.من الناحية الفنية مازال السوق داخل المسار الهابط ونتوقع ان يبدا اليوم في التحرك والانطلاقة نحو تجاوز 10450 نقطةمؤكدا زيف رسائل الجوال المسمومة والتي دعت إلى الانسحاب من السوق وهنا يجد السوق نفسه امام طريقين اما ان يتجاوز هذا الحاجز وبسيولة عالية، ليتمكن من كسر الحاجز الثاني 10660 نقطة ومن بعده الحاجز الثالث 10800 نقطه، ويغلق فوقها اليوم بشرط ان تكون سابك هي الاخرى تحقق تقدما وتكسر حاجز 135 ريالا ومن بعدها 145 ريالا حيث اصبحت سابك هي المحرك الفعلي للسوق واستطاعت ان توجد نغمة متجانسة مع المؤشر العام بدليل ان الاثنين يسيرون في خط واحد، وكذلك الاتصالات يتطلب منها ان تكسر حاجز 107 ريال، ففي حال حدوث هذا( السيناريو ) اليوم فان السوق يعتبر قطع مسافة كبيرة للخروج من مأزق التصحيح بشرط ان يكمل غدا السير في الاتجاه الصاعد حتى يتجاوز حاجز 11410 نقاط ويغلق فوقه ولمدة ثلاثة ايام متتالية، حتى وان حدث جنى ارباح لاينزول عن حاجز 10350 نقطة.
اما الطريق الثاني وفي حالة عدم قدرة المؤشر العام على تجاوز 10450 نقطة اليوم او خروج الأسهم القيادية عن خط السير المتجانس مع المؤشر العام او السيولة ضعيفة، فان السوق سيعود الى منطقة الحسابات المعقده، وسوف يعود المؤشر العام الى زيارة 9500 نقطة، مما يؤكد ان التصحيح لم ينته وهنا يمكن متابعة نقاط الدعم وان كانت 10074 هي الاهم حيث يعتبر اختراقها الى اسفل هي الاشارة الاولى لخروج المضارب اليومي، فيما يبقى المستثمر منتظرا حتى وقت اخر فلم يحن وقت دخوله، ومن وجهة نظري الشخصية اتوقع ان يستمر السوق في مساره الصفري حتى نهاية تعاملات الاثنين القادم.
اللافت للانتباه ان هناك كثيراً من الأسهم الصغيرة حققت مايزيد عن 30% خلال الفترة الماضية، وهي على مايبدو تحتاج الى الهدوء واخذ الحذر من الاندفاع نحوها خاصة وان الشائعات بدأت تدور حولها يروجها البعض لتحديد اسعار خيالية بهدف التصريف، اضافة الى ان السوق اعطى اشارة واضحة انه سيكون مملاً في حالة انتهاء عملية التصحيح، حيث لن نرى نسباً متتالية في السهم وماحدث يوم الخميس مثال ذلك فكثير من الأسهم لم تحقق اكثر من 0.50% مما يعني ان أي تعليقه ستكون قاسية ففوات الربح ولا الخسارة، ويمكن معرفة توجه السوق في ظرف النصف الساعة الاولى من بدء التداول بالنسبة للمضارب اليومي ففي افتتاحه على ارتفاع باقل من 50 نقطة ثم دخوله في تذبذب ضيق فانه يفضل عدم الدخول بكامل السيولة مع التركيز في شراء اسهم قوية والابتعاد عن اسهم الشائعات التي يعتبر الوقت الحالى خصباً لترويجها ويجب اخذ الاخبار من مصادرها الرئيسة، ومن ابرز نقاط الدعم اليوم هي 10280 كحاجز اول ثم 10140 كثاني وتأتي 10074 كنقطة دعم قوية، اما نقاط المقاومة فهي 10450 ثم 10550 و10780 والاعنف والاقوى 11 الف نقطة، واخيرا على المساهمين ان يتأكدوا ان السوق غيّر استراتيجيته السابقة خاصة بعد ان استطاع صناع السوق السيطرة على مجرياته خاصة في آخر تداول يوم الخميس الماضي.
الاختصاصيون استبعدوا الانهيار التام ودعوا الهيئة لمعاقبة المتسببين
مروجو شائعات الخميس مراوغون لجمع كمية من الأسهم في مستويات متدنية
وليد العمير , سعيد النغيص (جدة)[عكاظ]
عوّل العديد من الباحثين والأكاديميين واختصاصيي سوق المال، على قدرة الاقتصاد الوطني على التصدي للشائعات التي راجت مؤخرا «الخميس الماضي» عبر الانترنت ورسائل الجوال بهدف زعزعة سوق الاسهم من خلال الحث على الخروج من السوق.لكنهم طالبوا بحسم جذري لهذه الاشكالية من خلال سوق المال، واكدوا ان الخروج من السوق ليس ظاهرة صحية، وعلى الهيئة المختصة مراقبة الوضع ومعاقبة المتسببين في هذه الشائعات.وقال د.زياد القرشي استاذ قانون الاقتصاد الدولي والاعمال بجامعة الملك عبدالعزيز «على الهيئة التعامل بصرامة للامر، والشائعات تعد مخالفة للانظمة، ويجب توضيح هدفها الذي يعني اثارة البلبلة في اوساط المساهمين، فالخروج من السوق يؤدي للتخبط في الاسعار» داعيا الى التعامل بحزم، ومتوقعا انطلاق السوق لمجال اوسع، خاصة ان المملكة تعيش طفرة اقتصادية واجتماعية ملموسة.واضاف د.سالم باعجاجة استاذ الاقتصاد بجامعة الملك عبدالعزيز، ان هيئة سوق المال مدعوة لمراقبة الرسائل المغرضة لمعاقبة اصحابها، مع بث التوعية والارشاد عبر وسائل الاعلام المختلفة لمنع أية آثار سلبية لمثل هذه الشائعات، مشيرا الى ان السوق يشهد حاليا تذبذبا لكنه بسيط وليس مرتفعا، وسيعود للارتفاع مع بدء الدراسة.واوضح د.اسعد جوهر استاذ الاقتصاد بجامعة الملك عبدالعزيز ان هذه الرسائل تصبح حقيقية اذا صدقها غالبة الناس وكونها لاتظهر الا يوم الخميس فهي ترغب في الاستفادة من التأثير النفسي القوي لهذا اليوم على المتداولين وزيادة مخاوفهم، والسوق خلال الاسبوعين القادمين مقبل على تحديد مساره، خاصة اننا سنشهد في الفترة القادمة ركودا الى حد ما.وانصح من هو موجود داخل السوق بعدم الاستماع لهذه الاشاعات.واضاف ان مثيري هذه الاشاعة يريدون انخفاض المؤشر حتى يصل الى النقطة التي تناسبهم، حتى ان كان السوق حاليا يعتبر منخفضا الا انهم يريدون مزيدا من الانخفاض لانهم مضاربون بالساعة وليس باليوم، وكلما انخفض المؤشر زادت ارباحهم مستغلين الفكر السائد ان «الوضع نزول»، وعلى الجميع ان لا ينساق وراء هذه الشائعات والحذر منها فالمستثمر يجب عليه الثبات ودراسة الواقع والانتظار.والحقيقة تؤكد ان مكررات الربحية لم تعد مؤثرة في السوق رغم انها وصلت الى مستويات متدنية.من جانبه قال المحلل محمد سعيد القرني انه من المفترض عدم تخويف الناس وهز ثقتهم اكثر من الوضع الحالي وبالتالي ينصح المضارب اليومي بالحذر الشديد لاننا في مراحل تأسيس قواعد سعرية جديدة للاسهم عن مستوى المؤشر 10 الاف نقطة.والسوق في وضع جيد للمضارب المحترف الذي يملك وسائل تنفيذ سريعة.ويرى الدكتور عبدالسلام الغامدي الاستاذ المساعد للمحاسبة المالية بجامعة الملك خالد ان المتوقع ان يكون هناك دخول كبير فجميع المحفزات موجودة وتشير لانطلاقة السوق لتعوض خسائر الناس فالاسهم القيادية منخفضة جدا «واجزم ان المروجين لهذه الاشاعات هدفهم الحصول على اكبر كمية من الاسهم عند هذه المستويات»، والذين يرغبون في الخروج كان ينبغي لهم الخروج في وقت سابق اما الآن فلا، لان معظم الاسهم عند مستويات دعم قوية جدا لكن تخويف الناس من الانهيارات السابقة هو الذي يحد من انطلاق المؤشر.
خبيران اقتصاديان لـ«عكاظ»:
انهاء سيطرة البنوك على تعاملات الاسهم بفصل صناديق الاستثمار
وليد العمير (جدة)[ عكاظ ]
اكد خبيران اقتصاديان ان فصل صناديق الاستثمار ينهي سيطرة البنوك عليها ويعزز مبدأ حيادية التعاملات في سوق الاسهم واشارا الى اهمية الاجراءات الجديدة التي اعلن عنها رئيس هيئة سوق المال في اعادة الثقة للسوق.يقول الدكتور عابد العبدلي استاذ اقتصاد اسلامي بجامعة ام القرى حقيقة هذه الاجراءات هي جزء من المطالب التي كنا نطالب بها ومنها فصل سوق الاسهم عن البنوك خاصة صناديق الاستثمار التي تسيطر عليها البنوك فكثير من البنوك تحتكر تنفيذ عمليات البيع والشراء لصالح صناديقها الاستثمارية ، وانا لا اعرف استراتيجية ادارة الصناديق خاصة في سلة الاسهم التي تستثمر فيها واعتقد ان عملية فصل الصناديق تعزز الحيادية، والتجربة اثبتت ان البنوك التي لها مصالح وتدير محافظ خاصة او صناديق استثمارية لا يمكن لها ان تقدم خدمة جيدة للمتداولين الآخرين.واضاف البنوك مرتبطة بمؤسسة النقد وليست بهيئة سوق المال وبالتالي عند انشاء مؤسسات للوساطة المالية تصبح مرتبطة بالهيئة وتستطيع السيطرة عليها، وقرار فصل الصناديق هو خطوة مهمة جدا في سبيل الاصلاح.اما الشركة المساهمة فتعطى بعدا آخر لتطوير نظام تداول وستصبح هي المسيطرة على السوق بحيادية بعيدا عن البنوك وستطبق اللوائح وسيكون لها اثر ايجابي في اعادة الثقة لدى المتداولين.والمهم هو سرعة تنفيذ هذه القرارات لأنه قد ينعكس سلبا اذا تأخر التنفيذ او لم ينفذ. د. مقبل الذكير استاذ الاقتصاد بجامعة الملك عبدالعزيز قال البنوك تضارب في السوق ولها مصالحها ومع هذا هي المسؤولة عن تنفيذ اوامر المتداولين أي هي الخصم والحكم وقرار الفصل يفترض فيه ان يكون ايجابياً وحتى ان كان قد تأخر كثيراً الا اننا نتمنى الاسراع اكثر في تنفيذه حتى تحل بعض الاشكاليات الموجودة حاليا واما تحديث نظام تداول فهو مطلوب مع تزايد اعداد المستخدمين والعمليات التقنية تحتاج الى تحديث ومواكبة بشكل مستمر اضافة لترك مسألة العمولة للبنوك في تحديد العملاء الذين تعاد لهم حتى يغذى السوق بسيولة اكبر، والعمل على معالجة سوق الاسهم لانه يؤثر على القطاعات الاقتصادية الاخرى.

مواطن والأمتحان[عكاظ ]
الامتحان
ماهو إجابة أو سؤالْ
وبعدها.. ننسى الدروس
الامتحان..
ايه اللى يبقى في الرؤوس
ايه اللى يرقى بالنفوس
وهذا ترى .. ماهو محال


مجــرد رأي :
أصبح ترويج الأشاعات من أسباب هبوط وأرتفاع السوق وهذا آفه خطيره جداً لأن هذه الأشاعات
تجد من يصفق لها ومن يروج لها ومن يستخدمها لأغراض تضر بالصالح العام . وإذا أصبحنا على هذا
المنوال على سوقنا السلام وعلى أموالنا السلام وعلى عقولنا الضعيفه السلام
ولا يستخدم هذه الأساليب إلا أحقر الناس لأنه رضي برزقه عن طريق الكذب والخداع
وإن شاء اللــه ينتعش السوق ولو على بطئ
هذا واللـــه أعلى وأعلـمــ







موضوع مغلق
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 10:21 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة