تقول سلوى العضيدان أي نجاح يبنى على الأكاذيب فمصيره ولا شك سيكون الفشل مهما طال به الزمن !! .وصدقت !!
لازالت سلوى العضيدان تمارس السرقة فبعد هذه الضجة الإعلامية أخرجت لنا كتابا بعنوان ( استمتع بفشلك ولاتكن فاشلاً ) وهو مسروق من عنوان كتاب آخر: ( استمتع بالفشل ولا تكن فاشلاً ) تأليف : علي الطاهر عبد السلام … أنظر التشابه الكبير بين العناوين…وكذلك كتابها هكذا هزموا اليأس فقد سرقت العنوان من كتب المؤلف المصري فايز فرح وكتبه منشورة بالنت بتواريخ قديمة عناوين كتبه هي: عظماء قهروا اليأس والكتاب الآخر عباقرة هزموا اليأس وفي أول كتابها استمتع بفشلك …سرقت من أحد الكتاب مقالاً عنونة له _ ( سيد الناجحين ) ص9_ حيث أقتبسته من كتاب ( ابتسم للحياة الإلكتروني ) بعنوان ( سيد المتفائلين )ص10 _ فغيرت بالعنوان قليلا وهذه سياستها بوضع العناوين_ ثم نقلت كلام الكاتب بحذافيره ولم تنسب هذا الكلام له بتاتا والقارئ غير المثقف لا يميز بين أسلوبها وأسلوب غيرها وهذا ما جعلها تتمادى في خطئها وفي كتابها الجديد ( استمتع بالفشل ولا تكن فاشلاً ) سرقات كثيرة منها:_
وفي ص11تحت عنوان لاشي مستحيل الصفحة بكاملها مقتبسة من موسوعة ويكبيديا وسلوى لم تشر بمراجعها للموسوعة !
وفي ص12 تحت عنوان المتجول الغبي سرقة الصفحة بكاملها من مقال لكريم الشاذلي تحت عنوان الغبي العبقري انظر منتدى نت بارك عام 2008م لم تذكر ذلك في مراجعها!!
وفي ص 14 تحت عنوان صاحبة المغزل القصة والعنوان مقتبسة من الشبكة العنكبوتية تحت عنوان صاحبة المغزل ونبي الله داود انظر موقع انا مسلمة لعام 2008م !لم تذكر ذلك في مراجعها!!
وفي صفحة 15 تحت عنوان فشل فأصبح رئيسا الصفحة بأكملها إلى صفحة 17 مقتبس من مقال للكاتبة رقية سليمان الهويديني تحت عنوان الفشل الناجح انظر صحيفة الركن الأخضر الالكترونية عام 2011م لم تذكر المقال في مراجعها,
وفي ص18 تحت عنوان لاتصفعني القصة بأكملها مقتبسة من منتدى عالم ابن مصر لكاتب مصري تحت عنوان :أشهر صفعة في التاريخ عام 2008م,لم تذكر المقال في مراجعها!
وفي صفحة 20تحت عنوان ناجح بدون أطراف الصفحة والصفحة التي تليها مقتبسة من عدة مواقع الكترونية بعنوان الحياة بلا أطراف لم تذكر ذلك في مراجعها!
وفي صفحة 23من كتابها تحت عنوان برناردشو المكافح ذكرت القصة بكاملها وهي مقتبسة من مقال للكاتبة رنا دياب في مدونتها تحت عنوان الخالدون نشر في عام 2011/8/20.ولم تذكر ذلك بمراجعها وإنما ذكرت بمراجعها كتاب الخالدون لدايل كارنيجي وليس لدايل كارنيجي كتاب بهذا العنوان بتاتا ولكنها اخترعت كتابا من عندها وسمته بهذا الاسم!وعلى سلوى أن تفصح عن هذا الكتاب وأتحدى أن يكون له وجود أصلا !
وفي صفحة 25 من كتابها تحت عنوان وإن كنت فقيرا اقتبست القصة بكاملها من عدة مواقع ولكنها لضحالة ثقافتها الأدبية لم تكتب اسم صاحب القصة صحيحا حيث كتبت لقد كان موزار…..والصحيح أنه موزارات….ولم تذكرذلك بمراجعها !!
وفي صفحة 26 تحت عنوان انتظر ثمانية ثوان لم تنسب الكلام بكامل الصفحة والصفحة التي تليها لكاتبه الحقيقي روبين سبكيومؤلف كتاب اضغط الزر وانطلق ولم تضع علامة تنصيص فالقاريء يفهم أنه من كلامها وهوليس كذلك !!
وفي صفحة 28 تحت عنوان قل لا..ذكرت قصة روزالويس إلى صفحة 30 والقصة مقتبسة من موسوعة ويكيبديا وهي لم تذكر ذلك بمراجعها !!رغم أهمية ذلك..
وفي ص 31تحت عنوان اليابانيات يعرفن الجواب الصفحة بكاملها مسروق من مقال بعنوان وعند اليابانيات الخبر اليقين للدكتور خالد المنيف ولم تذكر ذلك بمراجعها !!
والعجيب أن المراجع التي تدعي أنها رجعت إليها أغلبها مراجع وهمية لاتبت لمواضيع كتابها بصلة وإنما وضعتها لتخدر القاري المسكين ..فأغلب مواضيعها مسروقة من النت !!
سنكمل إن شاء الله ملاحظاتنا على كتابها بعد أيام…وسنظهر للعالم من السارق عبر وسائل الاعلام المرئية بكل حيادية
م\ن
.........
من باب اولى أن من لايقرأ هذة الكتب لايرد ؛ويترك الحكم لأمر الله والايام,
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً - ويأتيك بالأخبار من لم تزود.