اسقطوا ماشئتم ولتحرصوا ان تعيدوها بعدد استغفار النساك
اسقطوا حتى تنضح الدماء الركب |
تبآ لكم ذوقوا وبال المشانق والى جهنم النبذ ايها المسيئون
دعوني امسك بنواصيكم الفجه
الى ان يوقد لكم الخزنه نار ابراهيم
وبعدها ارقدوا بسلام آمنين
فغبار عظامكم سنلقيه بعنايه حول نهر القانج وطوبى للمحتسبين |
لاتنظروا لي بوقاحة اعين المحروم من لقمة شتاء ساخنه
لامكان للمسيئون الساقطون في مدينة افلاطون الفاضله
حينما كرمكم الرب عن ذوات الاربع
مازلتم بغيكم تنتهجون عقيدة الخطأ ثم توبة لاتدوم حتى تجف الاحبار
سحقآ لأمثالكم
يومآ دعآ الملك ابناءه الاربعه وقال لهم اشتريت الصلاح والتقى من الرهبان ولم يعد يوجد الا بقلبي وقلوبكم ابنائي
فانظروا ماانتم فاعلون ؟
بعدها خلت القريه من بائع الورد والضريره صانعة الحلوى
هاجر حاجب بيت المال الى القريه المجاوره
غادرت الغواني ومعازفهن الى اقرب حانه مجاوره
اقفل المعلم بابه على نفسه
ووجد بعدها مقتولآ برشفة سم ازرق |
قطع لسان العاشق صاحب المعلقات
ومات كمدآ على قريحة لن تسمع يومآ !
بعدها خلت القريه الا من سموم اللواقح وهجير الاوقات
ونعق البوم برؤوس الجبال
وحشرت الوحوش الا عن الملك وابناءه الاربعه . . !