هُو منْ كسَبْني يـوم غيـرَهْ تَحَـدّوه
لو كنْت ( ديرَهْ ) كان قلْبَهْ.. ( عَلمْها )
مَاغرّني غيـرَهْ ولا الْغيـر .. غَـرّوه
لكنْ مباني الحـبْ .. حَظّـي هَدَمْهـا
في حفْرَة الضّيقَهْ .. اذا طاح.. شلّـوه
هُو منْ حَيَاتِي .. بالسّعـادَهْ رسَمْهـا
طلْتَهْ ولا غيري من النّاس .. طَالـوه
لَهْ هيبة ٍ .. عنّ جدْ.. انـا أحْترمْهـا
بَقول يَاقــــلْـب ٍ نفَـعْ نَـاس .. بَاعـوه
زمنْ نفَعْ نَاس ٍ .. و نَاس ٍ ..ظَلمْهـا
بَرْحَل عنْ ديَارَهْ .. وفالقَلب .. انْسـوه
متْدَفّـي بنَـار ٍ..فُراقَـهْ فَـــــحمْـهـا
مَجْبُور أجَافِي .. بَسّ وصـوه .. وصـوه
يَذكرْ لِيالـي .. حبّنـا ..ويْحشمْهـا
مَاجَاه مِنّي.. أيْ غَلْطَـهْ .. ومَكْـرُوه
راح بشموخَهْ.. والمَحَبّه ..حَسمْهـا
خَلّوه يَنْسانـي .. ويِرْتـاح .. خَلّـوه
مَادامَها .. فَرْقا .. ورَبّـي..قسَمْهـا</b></i>
العرض الشجري