الله يرحم شيخ المجاهدين في العالم أسامه بن لادن ويجعله بالفردوس الأعلى من الجنه
ويكفي أن إستشهاده إحتفلوا وتعيدوا به اليهود والنصارى والمنافقين من أذناب أمريكا وهذا دليل على عظمته رحمه الله وأنه كان جالس على قلوبهم طوال السنوات الماضيه يدافع عن ديننا الحنيف
ولا أقول إلا كما قالى تعالي
(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ )