هلآبكـ آخوي عآشق ديرتي ..
آنآ رآح آسآلكـ سؤآل وآبيكـ تجآوبني ..
ليه حسين رفض المصآفحه برآدوي في مبآرآتهم كآس ولي العهد ؟؟
.
حسين نآقض نفسه بنفسه ..
وفضح روحه
.
آبن النصر ..
وهل هالفتوى تنطبق على رآدوي ؟؟
آذآ ليش يصآفح وليهآمسون ولي يونق ؟؟
.
آعتقد آنكـ آستعجلت بدفآعكـ عن سُليمآني
.
+1
يابن االنصر رادوي هو من بادر بالسلام وليس العكس
انا لست عالم او طالب علم ولست مفسر لكن هالآيه الكريه اعتقد واضحه؟
ولو دافعت هل هو قليل أن ادافع عن مسلم ضد نصراني؟ في ضل إني ما غيرت الحقائق عشان أنصره
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزلزال الهلالي
+1
يابن االنصر رادوي هو من بادر بالسلام وليس العكس
انا لست عالم او طالب علم ولست مفسر لكن هالآيه الكريه اعتقد واضحه؟
﴿وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا)
اسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يهدي الجميع الى سوا السبيل
الآية قال فيها مقاتل :
نزلت فى نفر بخلوا بالسلام ، فحيوا بأحسن منها ، { أَوْ رُدُّوهَآ } ، يقول : فردوا عليه أحسن مما قال ، قال : فيقول : وعليك ورحمة الله وبركاته ، أو يرد عليه مثل ما سلم عليه
وقال فيها الطبري:
القول في تأويل قوله : { وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا }
قال أبو جعفر: يعني جل ثناؤه بقوله:"وإذا حييتم بتحية"، إذا دعي لكم بطول الحياة والبقاء والسلامة.
="فحيوا بأحسن منها أو ردُّوها"، يقول: فادعوا لمن دعا لكم بذلك بأحسن مما دعا لكم="أو ردوها" يقول: أو ردّوا التحية.
ثم اختلف أهل التأويل في صفة"التحية" التي هي أحسن مما حُيِّيَ به المُحَّيي، والتي هي مثلها.
فقال بعضهم: التي هي أحسن منها: أن يقول المسلَّم عليه إذا قيل:"السلام عليكم"، :"وعليكم السلام ورحمة الله"، ويزيد على دعاء الداعي له. والرد أن يقول:"السلام عليكم" مثلها. كما قيل له، أو يقول:"وعليكم السلام"، فيدعو للداعي له مثل الذي دعا له.
وقال فيها النحاس:
وقوله جل وعز (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) قيل هذا في السلام إذا قال سلام عليكم رد عليه
وعليك السلام ورحمة الله وإذا قال السلام عليك ورحمة الله
وقال فيها السمرقندي :
{ وَإِذَا حُيّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا } يعني إذا أهدي إليكم بهدية
وقال فيها ابن كثير:
وقوله: { وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا } أي: إذا سلم عليكم المسلم، فردوا عليه أفضل مما سلم، أو ردوا عليه بمثل ما سلم [به] (6) فالزيادة مندوبة، والمماثلة مفروضة.
وقال الشوكاني:
قال السيوطي بسند حسن عن سلمان الفارسي قال : «جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : السلام عليك يا رسول الله ، فقال : " وعليك ورحمة الله " ، ثم أتى آخر ، فقال : السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله ، فقال : وعليك ورحمة الله وبركاته ، ثم جاء آخر ، فقال : السلام عليك ورحمة الله وبركاته ، فقال له : « وعليك » ، فقال له الرجل : يا نبي الله ، بأبي أنت وأمي أتاك فلان وفلان فسلما عليك ، فرددت عليهما أكثر مما رددت علي؟ فقال : « إنك لم تدع لنا شيئاً ، قال الله : { وَإِذَا حُيّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا } فرددناها عليك »