آسف..
ولكن نحن من جعلناهم يتمردون سوا شامي أو يمني او هندي
ويكفي من ذلك كله أصحاب البقالات والمطاعم من يمنيين أو شوام أو هنود أو بنقال
يعلم الله كم يضيق صدري عندما أراهم عند الأبواب صباح مساء
أي عذر لرب البيت أن يجعل مثل هؤلاء يحدمون أبنائه ويُفتح لهم البيت
أنا أعلم أنه ليس شغلاً ولكنه يمكث الساعات الطوال في الاستراحة..ّ!
إذاً لماذا نضع اللوم على هؤلاء ونحن لم نضع لهم حد أو أننا سلمنا الامور لهم حتى تجرأو بأن يخرجوا عن المألوف أحياناً.
أختي عفواً فحديثي هذا عام وليس خاص من خلال ما نشاهده في الغدو والرواح..
تقديري لشخصك الكريم ولغيرتك،،،