أختي العزيزة بسمة الغد
هذا الفنان ببساطه حمل همّ الدعوة فأستخدم مابيده من وسيلة في ايصالها بغض النظر عن صحة مافعله من عدمه
اذا ماقارنتي ذلك فيجب ان يكون بشباب كثر حملوا ايضا هم هذا الدين لدينا وحاولوا ايصاله بوسائل عديدة ليست بالضروره تماثل وسيلة سامي يوسف
وجود شباب لامبالي لدينا ويفتقد إلى هم الدعوة لايعني اننا الأقل فهناك ايضا شباب اكثر من شبابنا لم يفكروا مثل سامي يوسف
ونفس الكلام ينطبق على عمرو خالد وغيره
فمن الظلم ان تختاري نماذج مشرقه لتقارنيها بنماذج مظلمة في مجتمعنا
فالصوره العامه التي تظهر للجميع ولا احد يستطيع انكارها او تجاهلها تظهر مجتمعنا كأكثر المجتمعات حملاً لهم الدعوة ومحاولة لأيصالها لشتى بقاع الأرض
تختلف الوسائل وتختلف الطرق المتبعة ومع ذلك يضلون شبابنا ومشائخنا هم الأفضل بفضل الله
تقبلي تحياتي ,,,,