اتمنى ان يكون لتلك المكرمة مقابل من التزام الطريق السوى والابتعاد عن شق عصا الطاعة والاختلاف على الامام حفظه الله وابوابهم مفتوحة فلا داعى للتهور ولا التمطع بالديمقراطية والديمخرافية والحريات الجانحة فلدينا كتاب الله وحبله المتين وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ومن تمسك بهما لن يظل والتفاهم باب النجاح والتآلف من اركان المحبة ولن تصلح هذه الامة الا بما صلح بها اولها الكتاب والسنة والعقل محمود والهدوء مطلوب والاستنصار باعداء الدين بدعوى اصلاح المجتمع او منح الحريات ظلم للمجتمع وسبيل الى انتهاك حرمات الدين والوطن وخروج عن الهى النبى الكريم ومهما قيل من حسنات الغرب فهى سيئات صدقونى ان الغرب لن يبحث عن ما يصلح حالنا المسلمين وها انتم ترون العداوة البالغة الغربية خاصة الامريكية لنا ولديننا وحتى لنسائنا من اجل ان ينكفئنا عن التمسك بديننا وسنة نبينا حينما يتحدثون عن حقوقها فى العمل والتصويت والانتخاب ومن تدعو من نسائنا الى ذلك ما هى الا ذنب لهم اغترت فارادت ان تغرر بالاخريات وللاسف ان البعض منهن تدعى بالكاتبة الاسلامية من اجل ان يكون لكلامها وزن لدى الاخرين ولكن الله سبحانه يمهل ولا يهمل فعليهن الخوف من الله والعوة الى سبيل الحق
العرض الشجري