.
..
...
لا أمــــــــآنع أبــدا ً من أن يتم مصـــارحتي بـ عيوبي و أخطــائي ...
لأن المسلم لأخيـــه المسلم كـ المرآهـ ...
ينقل لكـ ما يظهر منــكـ أمــــــــآم المــلأ ...
ولكـــن المهـــم ...
أن يكــون أسلـــوب طـــرح النصيحــــة ,,, بـ أسلــوب لبـــق ...
يريــــد بـــه الأصـــلاح فقط ...
لأن البعـــض ,,, يجدهــــا فرصــــة للأستـــهزاء بـــكـ ...
...
..
.