لاحول ولاقوة الابالله العلي الظيم
مهما كانت حالته فقد ارعب الناس واصبح وجودة داخل السجن او المصحة العقلية ظروري
فليس من المعقول ترك مثل هذا الرجل يجول داخل الاسواق دون رقيب فقد يكون حجة لكل من تسول له نفسه ويدعي بالجنون او السكر ليتخلص من جاريمتة وتعرضه لمحارم الناس
هذا المريض سبب الرعب لكل واخاف الناس من التسوق وكذلك سوف يسبب الخسائر لاصحاب المحلات بسبب عدم الذهاب لتلك الاسواق التي لا يشعر الانسان بالامان فيها فقد يكون ذلك المعتوة متربص للجميع
اين الهيئة التي تشعر الجميع حين يروهم بان هناك عيون لرجال الهيئة والشرطة تساهم في كبح شهوت واحلام المتسكعين في الاسواق لتصيد بنات الناس والتعرض لهن واستدراج الجاهلات منهن والصغيرات ان الحامي هو الله ولكن الله جعل لنا اسباب لنتقي بها ذلك الشر والهيئة وخاصة بان رجال الهيئة لا يسيرون في الاسواق لوحدهم بل معهم رجال من الشرطة اعانهم الله على ما كلفو به وحماهم ..