اذا كان زوجها من الجنسية السعودية فهي ستفدية بعمرها وروحها حتى يتشافى لكي لاينقطع عنها وعن اهلها واقاربها المصروف والمقاضي اللي ترسل لهم بشكل شهري فهو يصرف عليها وعلى طوايفها ولا تريد أن تخسره , فكبدها وكليتيها وقلبها ايضا ملك له اهم شي ماينقطع الخير اللي يجيها ويجي لأهلها منه
واذا كان زوجها من الجنسية السورية فحلال عليه القلب والراس والجسم كلله عطية مامن وراها جزية ,
لأن لرومانسيته حق
ولمعاملته حق
ولحبه حق
ولعشقه حق
ولحنانه حق
ولجماله حق
ولعطاءة المعنوي حق
ولنظرته المجرده حق
ولإبتسامته حق
ولوقته معها حق
ولجمال كلامه واسلوبه حق
ولمراعاته لحقوقه الزوجية كاملة حق
فـكبدها وروحها ومالها وكل ماتملك فدوة له ولعيونه 
فهي بكلا الحالتين مستفيدة ستعطيه مايريد