كان الله في عونكم ياشباب على هذه الفئة من اشباه الأنثيات
والذي رفع سبع سماوات أن الأنثى بأنوثتها وحياؤها وحشمتها واخلاقها واحترامها لنفسها أولا ثم احترامها للذوق العام
هي ليست أنثى
ليست أنثى
الشيئ الآخر تشجيع الشباب لهذه الفئة من الفتيات بنظراتهم لها ورمي الكلمات الغزلية التي تشجعها على المزيد من الجرءة والتفسخ من الأخلاق والتربية
نصف الخطاء عليها والنصف الآخر على الشاب الذي يفرح بتبرجها ويشجعها
زمن ذهب فيه الحياء
واسترجلت فيه النساء
وأهمل فيه الرجال بناتهم وزوجاتهم
انحرف فيه الشباب والفتيات عن الإستقامة والخوف من الله