عن معاذ بن عبد الله بن خبيب بن أبية قال : خرجنا في ليلة مطيرة وظلمة شديدة نطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي لنا ، قال : فأدركته فقال : قل فلم أقل شيئا ثم قال : قل فلم أقل شيئا قال : قل فقلت ما أقول ، قال : ( قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسي وتصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء )
[ رواه الترمذي وصححه الألباني / 2829
[align=center]لااااااله الا الله يااااااارب ياكريم الطف بناوبهم فنحن عبادك الضعفاء
انالله وانااليه راجعون قسم بالله منامبالغةراسي الآن يوجعن
صرت حيرانةأمام الكيبوردايديني ترتعد عجزت أعبر لاأكادأعي ماأقول اعذروني على عدم ترتيب كلامي
أحس اني ودي أنفجربالكاءأحس قلوبناقست من ذنوبنالانبالي ولانتعظ الى متى ونحن على هذه الحال
نرى مايدل على غضب الجبارمناولاحياة لمن تنادي غفلةفظيعةالله يصحينامن هالغفلة من دون مصيبة ولاعذاب فقط هدايةمنك يارب
الله يكون في عونهم ويرحم شهدائهم ويتقبلهم ونقولهم عظم الله أجركم لابأس طهورانشاءالله
مشكووووورأخي في الله على هذاالموضوع المميزان دل فانه يدل على انسانيتك جزاك الله ألف ألف خيرويكثرمن أمثالك ويوفقك
في الدنياوالآخرة[/align]
لا حول ولاقوه إلى بالله العلي العظيم
أللهم أرحمنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض >>
أللهم أرحم موتانا وموتى المسلمين وأجعل ما أصاب ذويهم في ميزان حسناتهم .
منظر يبعث الخوف في القلب الحي بل ويبكيه يدميه يصعق ك الكهربا بين شرايينه
أنها قدرة الله وقوته ليرينا ضعفنا .
لو أن أحدن منا كان هُناك وكان مِن مَن يسمع الغناء و يؤخر الصلاة ويشاهد المسلسلات ويتهاون بالسنن بل وبالواجبات يقع في أعراض المسلمين ويهتك الستر ويكشف عورات ومحارم الناس وعاق لوالديه . و بار بزوجته وأولاده ولهم الأولوية بحياته دون أحد أبويه . وشارب الخمر . والزاني واللوطي
ف أدركه الموت بذاك الفيضان ماذا سيقول لربه ماذا سيبرر غفلته وتهاونه وبعده عن الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم .
بماذا سنجيب الله هذا هو والله ما يفترض أن نحاسب به أنفسنا قبل الموت ونحن في غفلة معرضون .
لا حول ولا قوه إلى بالله العلي العظيم .
شكراً لك أخي الكريم مجرد.
لعلها أن تكون سبباً ليقظة الضمائر الميتة ولتعلم أن الموت قريب وبأي سبب كان .
ليس الخوف من الموت بحد ذاته بل فيما بعد الموت ولقاء الله .
أللهم أهدنا وأعنا على أنفسنا والشيطان وتوفنا راضي عنا غير غضبان .
نوره الجمعة