،
لعدم وجود اطفال لدي ،،
ليس لدي الاحساس بعد بما يُحسه الاباء تجاه ابنائهم سوا كان في مرضهم او فرحهم ،،
لكني اجزم يقيناً ان التكفل او حتى المساهمه في علاج اي مريض وشفاءه بعد اراده الله
هي من اجمل وانقى واروع اللحظات كونك تعيد الصحه والبسمه لذلك المريض بعد الشفاء وبعد اراده الله قبل كل شي ،،
فكيف ان كان المريض هو احد ابنائي لاسمح الله ؟!
عجيب امر والد اسماء فمن فضل الله عليه ان وهبه اجمل العطايا ( المال والبنون )
فكيف لايشكر الله سبحانه بالمحافظه ورعايه وترفيه ابناءه بما وهبه الله من مال ،،
حفظ الله لك الريم عزيزي واصلح حال والد اسماء 
،