البنت والولد يعيشون مأساة نفسية رهيبة نتيجة التهيج الجنسي لديهم وسبب هذا التهيج هي أدوات الإفساد التي حاصرتهم من كل حدب وصوب . فضائيات جنسية من فئة (xxxl)وأخواتها وشبكة عنكبوتية تروج للجنس والرذيلة وجوال (كاميرا وبلوتوث) ومقاطع جنسية وبهاراتها .
إذن الفتاة لاتلام لو صرخت بأعلى صوتها وقالت لوالدها (ودي أعرس حرام عليكم زوجوني قبل ماأشبك مع السواق أو عامل البقالة اللي بحارتنا أو أروح للأسواق أتخير شاب حليو ووسيم على مزاجي ننبسط أنا وإياه كم يوم وثم تكفشنا الهيئة وتصبح فضيحتي بجلاجل واللي مايشتري يتفرج) .
غزو غربي مركز على شبابنا وفتياتنا بعيد المدى وإذا لم يتدارك المسؤولين هذا الوضع سنجد مستقبلا الفتيات يخرجن كالمجانين من قوة الإحتقان الجنسي .