ضربت على الوتر الحساس يابدر
كما قلتها ( أنا ) كثيراً ومازلت أقولها ( وسأظل أقولها ) حتى يتغير وضعهم وينصلح حالهم :
أنها :
الطهبلة الرايدية الهلامية ( على فنش )
عزيزي بدر :
صدقني أن مقالتك هذه صورت هذه الطهبلة بحذافيرها ولا أظن ان هناك ( أبلغ ) من مقولتك أن صحفيين الرايد وجماهييرهم المغلوبة على أمرها حولوا ( بقدرة قادر ) بطولة تنشيطةضمن البرنامج السياحي لمدينة أبها ( والخوف ) او لنقل ( من المضحك ) ان حولوا المعسكر الخارجي لبطولة معتمدة بالفيفا ههههه.
صدقني يابدر إنني ( أشفق ) على طفاقتهم الممجوجة بنوع من السماجة .
تحياااااااااااتي لك يابدر