[align=center]السلام عليكم

ذكرتني بكفاً مضىا
يوم كنا صغار لانجد مانلهوا به إلا أننا نشغل خلق الله بترجيم ابواب المنازل بوقت راحتهم وقيلولتهم نجتمع في ظهرية مشمسه حفات الأقدام (أسرع للهجه) سود الوجوهـ من الطلعة بالشموس ثياب تحمل خرائط الحارات من أثر عدم الرجوع للبيت والمكوث بالشوارع !(والله من الطماله)
وفي مرة من المرات عقدنا العزم على ضرب باب أحد البيوت اقتربنا للباب واتفقنا على ان تكون الضربة موحدهـ وإعطاء االريح لأقدامنا وعصاقيلنا لكن هيهات هناك من دبر لنا المكيدهـ فقد شاهدنا صاحب المنزل ونحن نكمخ أحد الأبواب فدخل وطرف الباب وعندما ضربنا الباب لم يسعفنا الوقت للهرب خرج لنا طعرن اكبر من الباب وأسرع من الفهد بالجري مغطنا الله يمغط عداهـ لاحظنا من بعيد تقاطع طريق اخذ بعضنا يساراً فنجىا والبعض الآخر الى اليمين فهفىا بسد وعند السدود يقبض علينا وامطرنا بتخقيلن وتسطير ورفع وجلدن حتى اننا حلفنا بأنه ليس نحن الذين ضربنا الباب والدليل الحجارة بأيدينا .
كفن بخدي وقلته 
[line]-[/line]
سبحان الله وبحمده
....عدد خلقه ...ورضا نفسه.... وزنة عرشه ....ومداد كلماته....
---------------------
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه[/align]