في البداية لايوجد رجل يتزوج غصباً على زوجته الاانقلبت حياته رأساً على عقب وإذا فعلها فالنتائج ستكون وخيمة خاصة عندماتكون شخصيته ضعيفة وقد يذهب ضحية هذا القرار الأطفال وأحد الزوجتين فتظلم بالتقصير بحقوقها وإما الطلاق وانظروا الى الظلم العظيم في ذلك
والأفضل هو إبلاغها بالأمر ومحاولة إقناعها قبل الإقدام على الزواج من الثانية وأن يتأكد من قدرته على الحفاظ على زمام الأمور حتى لاتظلم احداهما أو كلاهما
ومن هي التي تخطب لزوجها !! أعتقد أن ذلك ضرباً من الخيال
زواج الرجل من زوجة ثانية لايعني أنه لايحب زوجته الأولى
وعلى الزوجة سواءً كانت أولى أو ثانية أو حتى رابعة أن تتقي الله في زوجها فلا تطلب منه ظلم الأخرى فعقاب الله شديد والظلم ظلمات يوم القيامة
أما الزوج فقبل أن يقدم على هذه الخطوة عليه أن يتذكر قول الله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا (فواحده) ) صدق الله العظيم
العرض المتطور
