يتضح جليا يا يوسف ان المساجلة اعلاه كان يقودها الذكر وهذا هو الواقع و هذا نظام الكون فإن تم كسر النظام حدث ما لم يكن بالحسبان
ما اردت ان اوصله ان الذكر هو من بدأ الهجوم الجميل و كانت الانثى ترد عليه بالمثل ومن ثم تحول الهجوم الجميل الى هجوم عكسي فتحولت معة الانثى وبدأت باتباع نفس الاسلوب معة وعندما تعب و احس ان المجابهة لن تفيدة شيئا .. فقام بتشكيل فريق هو و الانثى فكانت النتيجة رائعة
نعم الذكر هو من يقود فهذة سنة الحياه.. فالتعايش مع الانثى يحدده اسلوب القيادة لدى الذكر فمتى كان اسلوبة رائع كان التعايش اروع ومتى كان اسلوبة بالقيادة سئ فأن التعايش سوف يكون اسوء ..