ذات صباح كان الصيد اثمن العمر !
وظلت تفاصيل البحر والشاطئ والماكن والعطر الذي فاح
(( ملتحفا بذكرى حضوري وغيابي
ورائحة عطرا حارقا )))
إذا المسالة لم يكن حضور ولا غياب ولا عطر يتسم بالعادية !!
غير أن التحول الممتع ناحية اليم المبتكر واللذيذ !!
هنا
(( تشدك لتعدو باتجاه بحر أخترعناه
يذكرك بقلب مازلت تستحم في موجاته ))
هذا التحول اثمر على البقاء ناحية الحلم بالغوص في البحر للحصول على أقصاه ، بل والامتزاج روحاً وجسداً في عزف موسيقي أسر باهر لا يعيه إلا من يعي ذاته وذات ملهمة .
هنا نحن انتصرنا وفزنا بنص مسجل ومبهر فقط للميزة لين ..
دمتي مبدعة في الصباحات القادمة ..
العرض الشجري