اتوسل اليك ان تكف عن هذا ,, وتطلق لنا زمام قلمك لتبحر بنا الى بساط الحياة ومجرياتها
صدقني كم نحن بحاجة الى مناقشة قضايا اهم من هذا , نود لو اسقيت عروق عقولنا وانرتها بمالديك من ثقافات
كم نحن بحاجه الى هذ الوقت المهدر في اشارات كهذه , ربما لا تجدي
سيدتي الكريمة (( كوين )) مرحباً بك من خلال هذه النافذة المتواضعه .. كتواضع صاحبها البسيط علماً وفكراً .. والتي آثرت أن تشاهد حروفك الرافضة لفكرة هذا الطرح الأساسي والمهم في حياتنا العامة ومصير أمتنا الإسلامية ومكانتها بين الأمم ...
ماذا تتوقعين من هذا القلم بعد هذا الطرح سوى بعض قطرات من دمه على جبين الأوطان /
اقتباس:
فئة من الناس ( الإشراف ) جعلت نفسها في المقدمة لتصوغ الأفكار حسب منظورها وحسب منهجيتها ومصالحها السياسية !! كونها من طبقة النبلاء .. وما أن يأتي أحد الأقلام الكادحة ! ليعبر عن رأيه وفلسفته تجاه هذه التجاوزات الطبقية حتى تبدأ آلية الأعذار ( المغلوطة ) تصهر هذا القلم لتحمي الكيان الطبقي من التفكيك والهلاك .. ؟؟؟ لتحفر قبر هذا القلم .. أو ترمي بأوراقه المقدمة في صندوق الذكريات المنسي
!
الا نفكر في مصير الأمـــة الإسلامية من خلال طرح قضاياها المتعلقة بالشللية السياسية والإجتماعية على حدٍ سواء .. بعد أن تعمق الجرح وزاد خطره الى أن وصل الى النظام الأسري من خلال العلاقات الأسرية بين الأسر بعضها ببعض وبين الأم وأبنائها .. وبين الأب وأبنائه .. ومابين هذا وذاك الفصام الحاد الذي تحول الى العلاقات الفردية بين الأفراد وعلاقاتهم الشخصية كالصديق وصديقه وفرض الطبقية القبلية كنظام شمولي يفرض فيه التاريخ منهجيته على تلك العلاقات !!
الانفكر في ربط قضايانا ببعضها البعض والبحث الدقيق في المسببات ونبدأ في تحليل وهجها الباعث على زوايا الوطن وأفراده وطبقاته ونبدأ في علاجها من خلال الأطروحات المشابهه لهذا الطرح ...
العرض الشجري