الله يكفينا شرها 00
بصراحة فيه ألعاب ماهي خطرة و بس إلاَّ (مُتفجرات) كمثال المسماة(قنبلة بن لادن)00
أسأل الله أن يُسلمنا و إياكم منها و من شر المفرقعات00
و راجعوا الطواريء أوقات الإستخدام المتكرر (ليلة العيد) ستجدون الإصابات
كذلك تابعوا الصحف اليومية أيام العيد00 و كم هي الحوادث00
طبعاً قياساً على العام الماضي0000000
ملحوظة: لا أحد يستغرب توافرها بهذا الكم الهائل00 حيث المسؤولين عنها (نائمين)
و تتواجد بعنفوانها المعتاد بالإحتفالات الرسمية00 و لكنَّ الفارق من يقوم بالعمل عليها
وقت الإحتقالات (مختصين) أما الأطفال!!! فأجزم بأنهم ضحايا ليس إلاَّ؟