أبدا ليس كل المجتمعات .. ولا كل المطلقات .. يُنظر لهن هذه النظره .. أبدا ..
أنا مطلقه .. وعااااايشه .. حياتي الطبيعية .. وحقيقة الاستقرار النفسي والسعادة في الجنة .. وربما بقائنا مع مثل بعض الأزواج يدخلنا النار ..
المهم لا يهمك أحد .. راح ننقبر لوحدنا .. ونقف عراة لوحدنا .. ونمشي على الصراط لوحدنا ..
ومن يعمل سوء يجز به ..
والمجتمع تطور .. صار الطلاق عبء للرجل لا للمرأة .. لأنها هي تعيش باستقرار وهو يصبح كالكلب يلهث ويبحث عن ما يشبع شهوته .. فلا يجد .. ويجلس بعد الطلاق يبحث عن حثالة امرأة لو بالحرام لكي يشبع شهوته
العرض الشجري