ههههههههههه
أسلوباً أكثر من شيق ....تتبعت بهِ حال محمد المسكين عندما جلس بمتعة أمام الجهاز ولكن قتلت تلك المتعة بسبب ذلك الجهاز العتيق ....حمداً لله أنها أنتهت على كسر أصبعاً فقط ولم تنتهي بجريمة قتلاً أبدي ...
هنا تذكرت ذلك الموقف مع أحد الحانقين سرعي الغضب ...عندما أراد مطرقة لطرق مسماراً فطلب مني ذلك قمت بكل تبلداً وبرودة وكان ينظر إلي ولم يكن بين برودتي وحرارته سوى بضع كلماتاً أسعفت نفسي بوجود أحد النعل البلاستيكية المطاطية((ولكِ الكرامة)) وأتيت بها كبديلاً للمطرقة ...فتبدلت صرخة الغضب إلى توبيخة لن أنساها ماحييت

ولكن حمدت ربي أن ذلك الشخص كان من الكاظمين الغيظ ولم ينهي تلك التوبيخة بقتلت كادت أن تنهي حياتي ..
مياسة الرائعة
كعادتكِ الأبداع يلازم طرحكِ...
كل الشكر لكِ على تلك المتعة التي عشتها هنا بعد عناء يوماً طويل ..
احترامي