لا يخفى على احد ان تعليم البنات ليس بخير وفيه كل يغني على ليلاه وهمومها ومشاكلها كثيرة والخلافات بين اطرافها اكثر والاسباب ان المصالح الشخصية تطغى على مصلحة العمل.
تخيلو ان فيه ثلاث مستشارات للمدير لا شغل ولا مشغلة سوى التسدح حتى سمو النائب ليس لديه اي مستشارة فقط ادارة تعليم القصيم المنفردة بذلك ولا اعلم عن سبب ذلك ولماذا لم يوجهن للميدان.
تخيلو ان فيه ما يقارب العشر مشرفات يعملن بالمستوى الخامس في الادارات النسائية مفرغات فقط لعمل الصادر والوارد والله حرام والمدارس تعاني من عجز في الكوادر التعليمية.
العرض الشجري