[align=center][/align]
[align=center]
هل أنتم أنا ؟؟
أنا عندما اقلب مافي الفضاء ..
اهرب من كل محك سياسي
وعن كل قتل عنجهي
وعن كل تصادم دولي ..
وقد كنت
في فترة أتابع بنظري وبعقلي وفكري
في النهاية
وجدت نفسي أعيش مرحلة نفسية أخرتني عن المسير
لأني بدأت أنظر بتحليل المراسل أن ذلك الجيش قد تعدى الحدود
وهذا الهعنجي مع حلفائه يشكلون طوقاً خطيراً على المنطقة
وأن السنوات القادمه ستكون سوداء بفعل من يضرب بيد من حديد
عندها وبعد فترة
لم يكن ماكان ، ولم يكن للقوى غير الوقوف
لأنهم يسبحون عكس التيار
وقد عاشت السياسة مرحلة حلم فكانت الحقيقة غير ذلك
لأنه يريد وذاك يريد والله يفعل مايرد
بعدها بدأت آخذ الموجز على عجل بدون تحليل وتفسير
وتصفحي يبدأ من الصفحة الخامسة
كي أتجاوز قتل وتشريد وتمكين
فأنا لن أغير ماسيكون
فهل ماسيكون سيأخرني عن سيرٍ في الطريق
وسعي نحو الهدف البعيد ..
هي الآية الكريمة ( إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) .[/align]
مخرج ..
عندما يهوي الرموت في يدي يكون البحث عن الخبر وتحليل الخبر ..
شيء تعودت عليه وأصبح عادة لي ..
وأعرف الآن رأي المذيع كما أعرف رأي المراسل كما أعرف رأي المحلل ..
كل يريدك أن ترى بعينه ..
مثل غسان بن جدوا يطلعك على الصورة من خلال عين ايران ..
لكن هي محاولة الحصول على معلومة جديدة ..
كم أنا معجب بخطابية بعض الزعماء اللبنانيين مثل وليد جنبلاط فؤاد السنيورة سمير جعجع المفتي محمد قباني ..
العرض الشجري