عزيزي ابراهيم المهنا
قد ترنمت في قراءة هذه القصيدة الأكثر من جميلة وانا اغنيها ملحنه
قصيدة سرت بي لملامسة الجروح الساكنه فيالها من صوره قريبة لروح كل القرب هي السهل الممتنع
هي كلام ذلك الفارس الشامخ الذي سكنت عذراء بين حناياه، أي عذراء!! تلك المهرة الجامحه التي تكون صعبة المنال على سواه المترفة بجمالها الساحر بعيونها الملكة في تغنجها القاتل الفتان هي كلام ذلك الذي ارتشف من ذلك الشهد الجنوني الطعم الذي دس به سحر الصبابه فمن ارتشفه مره ادمن ارتشافه فهو يطلب المزيد المزيد ولن يرضاه من غيرها ولو ارتوى حتى الثماله لن يرتوي فهو ضامي ضامي.
يال هذا الوصف في هذه القصيد.
شخاتير(ن) على الخدين سالـت == مدامعهـا بهـا صورتـك خلّـي
اعجبني ذلك الوصف الروعة بالتصوير.... (( مدامعها بها صورتك خلي )) الله عليك.. لا تعليق على وصفك
أبو ضاري.
صح لسااااااااااااانك وصح احساسك وصحت شاعريتك وملامستك للشجن
فليس كل شاعر يلامسه عزيزي
قد قرأتها من النبض إلى النبض .... تقبل تحياتي عزيزي.