●● ●●
منذ فترة وآنا آفتقد روحآ سكنت جسدي حآولت آيجآدهآ ولم آحظى بذلك , وصل بي آلآمر لحد لآ يطآق ,,
قبل آيآم آردت آن آحدث آمرآ جنونيآ وكنت غير متآكد لآني حتى لو آحدثته لن يغير في آلآمر شيئآ ,,
آبعدت كل آلظنون آلتي سكنت مكنوني وآيقنت آن هذآ آلآمر سيحدث تغييرآ مهمآ تكن آلضروف ,,
وفعلآ لم تخب ظنوني عآدت آلي آلروح ورآيت في عينيهآ شوقآ ولهفة ولآكن كنت لآ آزآل حآئرآ ,,
وبينمآ كنت غآرقآ في تمعن عينيهآ تولد لدي آحسآس بآلندم لآني كنت قآسيآ نوعآ مآ عليهآ ,
هل سآظل حآئرآ آم آوؤمن بآحسآسي ,,؟؟ حقيقة لآ آعرف ,,!!!
مرت آلدقآئق بيننآ كآنهآ ثوآني لم آستطع آن آمنعهآ آلمغآدره ولآكن هي آلضروف تقف آمآمنآ سد منيع وحصن لآيقبل آلآخترآق ,,
مرت آيآم على هذه آللحظآت ....
وآليوم بينمآ آنآ شآرد في آفكآري آتت فجآءه آمآمي ,,
ذهبت بعيدآ لآستمتع بهذه آللحظآت آلتي طآلمآ آنتظرتهآ و لمآ آستمتع بهآ قبل آيآم ,,
كآن آلعآلم من حولي ولآكن كنت آشعر آني لوحدي يآلهآ من لحظآت لآ تنسى ,,
خآنني كل تعبير لحظتهآ لم آستطع آكمآل جمله على بعضهآ شعرت حينهآ كآنني طفل في بدآية مشوآر حديثه مع وآلديه ,,
لم نتحدث عن شئ ولآكن تحدثنآ عن كل شئ ,, كآنت مستآءه .... آمممم حقيقة لآ آعرف ,,!!!
ليس هذآ مهمآ بل آلمهم آن شوقي ولهفتي لهآ سكنت روحهآ وهي آيضآ لدي ,,
مآ آجمل تلك آلروح حين آفتقدهآ وتآتي في وقت غير متوقع ولآكن بكل تآكيد كآن منآسبآ ,,
آعترف آني عشقت هذه آلروح ,,
●● آورفـےوآر ●●
العرض الشجري