مهما طال الزمان او قصر ستظل الحاجة ملحة الى ايجاد بديل لمنتزة بريدة الشمالي
والذي كنا نحلم ان يكون في يوما من الايام كحديقة مناخ الملك عبدالعزيز
عند ذكرنا لمنتزة بريدة الشمالي نستقي ونستشهد بواقعة الضرب بحقوق الموطنين عرض الحائط
وهذا الشيئ لا نستغربة لان المسئولين لديهم متنزهاتهم وبساتينهم الخاصة ويظنون ان الجميع بنفس درجة البحبوحة زادهم الله ولا نقصنا
خادم الحرمين الشريفين وقف على الاحياء الفقيرة بالرياض بنفسة وهي ليست بدعة
وانما هي سنة نبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم وماسار عليه الخلفاء الراشدين من بعدة
استغرب كثيرا من فكرة اقامة مدينة التمور في سوق الاغنام الحالي والذي تحتاج المدينة اقامة منتزة في مكانة
وايجاد مكان أخر مبتكر لسوق التمور مائل جهه الغرب لتقليل الزحام على المدينة وفتح تجمعات بشرية على اوسع الحدود
فلماذا لا يرى المسئولين الاحياء الا من خلال المخططات والخرائط !!
لماذا يسير المدير وكأن على شعره الحناء ؟
متى تسقط الريشة التي فوق الرؤوس ؟
هل يتقزز من مشاهد الفاقة والحاجة اما يخاف ان يصاب بعدوى وسقم لا يبرأ منة
اسئلة كثيرة لا تحتاج لاجابة الا من .......