ان يتعوذ من ابليس ووسوسته وان لا يفرح الشيطان بقدرته على انهاء اسره
فغالب من يبدأ به الشك والوسواس لا يقف عند حد بل يتطور ودون مبرر
... احدهم كانت بدايته كصديقك مراقبه هاتفيه ثم تحول الى الدخول خلسة لبيته بين الفينة والاخرى ثم تحول للاختباء خلف الابواب ثم املى له الشيطان ان يقول لزوجته ان الطفل الذي تحملينه الآن في بطنك ليس لي فعترفي لي بنسبه رغم انه طفلهم الرابع ولم يكن هناك داع للشك ولا مبرر له فهي محافظة ومحترمة
لكنه مرض الوسواس الذي يتطور مع الشخص اذا اعطى الشخص الفرصة للشيطان