مرااااااااااااااحب
العزيز والاستاذ خالد القحطاني
كلامك درر ويحمل في طياته الكثير من الصراحه والمفهوميه
تسلم يمناك يارب , ويسلم منطوقك الصريح والباين والواضح لإصحاب العقول المتفهمه والعاقله التي تحسن الظن بإي كائن من كان , فكيف بشخصيه مثقفه وعاقله وفاهمه كالاستاذ خالد القحطاني !
فمن لا يريد فهمك فهو يعاني من أمراض هذا الزمن التي تريد الإنتصار لنفسها , وإساءت الظن بمن حولها , وتقلبات في فهم ما يدور هنا من سيء وحسن يفسرون الكلمه إلى مفهومهم الخاطىء وبهواهم هم فقط
فهذه للآسف عقول تريد الإنتصار لنفسها فقط دون غيرها ويردون هم بذالك أن يكسبوا وغيرهم يخسروا
هم كالحرباء حينما تشاهدها بنفسك كيف هي حيلتها فهي تلوين جلدها بلون المكان لتعلم أن في البشر مثلها نسخ تتكرر وأن هناك منافقين بدعوى الخير تتستر !
هنا تقوم القائمة ولا مكان فيه لحاقد أو مزيف أو دجال !
للآسف بعض الأشخاص يحب المنافق المستخدم للمفردات والجمل فقط للمـدح
ويكرهون الصادق الصريح .. ويعشقون الضعيف ليشمروا عضلاتهم عليه ..!
وربي من المخجل أن يستمروا في أكاذيبهم .. وجميع من حولهم يثقون بهم تماما ً
الحقيقه بانت لنا بالشكل الصحيح والسليم وألجمت ممن أتهموك بقذف الإشاعات المغرضه التي تسئ لنا جميعآ لكن الحقيقة هنا الشئ الوحيد الذي ( لا ) يصدقه البعض
وإذا هاجمك مثل هؤلاء من الناس وأنت على حق أو قذعوك بالنقد ...فا فرح إنهم يقولون لك : أنت ناجح ومؤثر فالكلب الميت ... لا يركل ولا يرمى ...إلا الشجر المثمر !
هم بذالك يدعون المثالية حينما يكتبون ويكونوا عكسها عندما يتصرفون
تعاليهم هذا داء عضال ، يصيب الكبار قبل الصغار ، وأحياناً يصيب الصغار ظنا منهم بأنهم قد أصبحوا كبارا بهذا التعالي !
ولا أظن أن هذا الكلام يحتاج إلى رد أو تفنيد ...ولعل الكثير سيقول لي بأن هذه دندنة عهدناها كثيرا من أمثال هؤلاء الكتاب !!
هؤلاء المخالفين هم سبب خراب هذا الوطن ومحاولة التفريق بينهم بشتى الطرق
فشلهم موجود في قاموس كل شخص منهم ولكل فار قط يربيه
لا نريد أن نفقد الشر من أمثال هؤلاء , تخيل معاي أن الكون من غير غشاشين ومن غير كذابين ومن غير منافقين ومن غير دجالين كيف سيعيش الشرفاء ؟؟ وكيف سنكون نحن ....الأميز والأشهر بينهم !
هذا أنت يا خالد واضح كما عهدتك في سابق عهدك ولا زلت تحمل معاني الصدق والوفاء في كل كلمه تذكرها في مواضيعك ..... دمت
بايووووووووووووووووووو
اعوذ بك من جلد الفاجر وعجز الثقه
العرض العادي
