الحصانه المطلقه التي توشح بها من اسمو انفسهم اسلاميين واخذو يجندو اتباع من عامت الناس بسم الاسلام وانهم على حق مطلق. فكان الناس يرون التغير الملحوظ في عادات الناس ومفاهيمهم للدين السمحه ولاكن لم يستطيعو ان يحركو ساكنن لخوفهم انه فعلا (اللحوم مسمومه) وبعدما انقسمو على انفسهم طوائف(سلافيه, جهاديه, اخوان,سروريه,الخ) وبدات رائحة الخلافات (الجوهريه)بين علمائهم تفوح للعامه واخذو يتطاولو على انفسهم وسحبو هذه الحصانه بيديهم و كشفت نوايا هولا القوم للعامه والحمدلله الناس فهمت من هم العلما الذين يريدون الخير للمسلمين فقد كان الناس يعرفون امور دينهم عن طريق الشيخ المسند(رحمة الله عليه ) في التلفاز او فتاوي ابن عثيمين المصدره من هيئة كبار العلماء ام اليوم في كل منتدا نجد عالم وكل مسجد نجد عالم وكل بيت او كهف تسمع عن علماء او جماعات لا تسمع عنها الا كل ماهو ضد ماتعلمنا سابقا وما نقرا حالين فنقدهم واجب والمخطي يقال له اخطات والمحسن يقال له احسنت