متى ساعة تكريم الدكتور ناضره لاتنسونه تكفون

[خـــــــــــــــالـــــــــد]

اخي قل الحق ولو على نفسك

اقتباس: ايضا ليتك تحدثت عن اغلاقه للمعهد الصحي للبنين وحربه الضروس على الخريجين من نفس المعهد او من المعاهد الاهليه .

هنا مربط الفرس و الذي يفسر تحاملك السابق اخي الكريم

توظيف خريجي المعهد الصحي من الوزاره و ليس من القصيم

و اغلاقه وان نسبته للدكتور هشام مع تاكدي ان اغلاق المعاهد لمجرد الاغلاق دون مبررات ليست من صلاحيات مدراء الشئون الصحيه ,

و ما فائده تكدس الخريجين منه !! في حين ان عدم وجود وظائف و في حين ان الكليه الصحيه تخرج نفس التخصصات بدرجه البكالوريوس و طبعا الاولويه لحامل البكالوريوس على حامل الدبلوم و ذلك في اي قطاع حكومي


بنغالي !!

الباكستاني و المصري و السوري و السوداني و الاردني كلهم صاروا بنغالي !!

انا لست من موظفي الصحه لكن طبعا اراجع المتشفى و اسمع من الزملاء من موظفي الصحه ومراجعينها

لكن لم اسمع ابدا بتحويل طاقم الاطباء الى بنغاليين

اقتباس: بالنسبه لبرج المركزي فقد كان مقر قبل فترة هشام ولكن لم يحجز له مبلغ الا حينما تحسنت ميزانيه الوزارة

اعذرك ربما لا تعلم ان من سعى في تنفيذه ووصلوا الى وزاره الماليه بجهودهم هم الدكتور هشام و موظفيه

اقتباس: او عن انتقادة لاداريين تحت ادارته امام العوام كانتقاده للصايغ و البليهي والعمر وعدم استطاعته ازاحتهم بسبب واسطاتهم

ياسهل صف الكلام ! , الدكتور هشام نسمع عنه انه رجل خلوق و طيب و لايسيء لاحد و انتقده الكثيره لطيبته .. فكيف تريدنا ان نصدق هذا الكلام !!



و ما تطرقت له من خدمات اقول كلمه قالها الوزير امام مجلس الشورى عندما تحدثوا عن الانتقادات التي توجه للصحه مقارنه بمستشفيات الحرس الوطني ...

فقال : اعطوني ميزانيه الحرس الوطني و طالبونا نصير مثله !

فلم يرد اعضاء المجلس باي كلمه اذ انه اصاب كبد الحقيقه .

سبق ان كانت احدى قريباتي في مستشفى الاولاده فتذمرت من التمريض , و لما كلمت احد المسؤلين في المستشفى قال: السبب عندنا عجز بالتمريض و ضغط عمل على الممرض فالمستشفى يحتاج الى تقريبا 300 ممرضه و لم يوفر لنا الا اكثر من نصف العدد بقليل.
قلت : زيدوا عدد ممرضاتكم .
قال : مافيه وظائف و الوظائف من الماليه .


لكن نكون بعيدين عن خبايا الصحه و عندما لا يعين قريب لنا من خريجي المعهد نبرع في وضع السلبيات و الانتقاد , فهذا لست انت الوحيد فيه فقد سبقك الكثير على صفحات منتدانا .